هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
إن المعاكس ذئب يغري الفتاة بحيلة يقول صبا تعالي إلى الحياة الجميلة قالت أخاف الدار و الإغراق في درب الرذيلة والأهل والإخوان والجيران بل كل القبيلة ...
آه يا عرب استيقظوا من غفلتكم يا عرب فإنكم تكثرون من الأحلام نومكم جد طويل يا عرب ومع ذلك فإنكم تشكون من الأرق بخ لو كنتم جحافلا بخ لو كنتم شجعانا إن الأرائب منكم ماتوا ...
بعد فراقك بكائي عليك ياأمي لا يجدي وسكوتي عند تذكرك يشقي فياجزاعلى نفسي وحزني عليهاإلى يوم ملاقاك ...
تحت سفح جبل عال رايت وردة جميلة سالتها لماذا انت معزولة قالت انا شعار الربيع ...
سفري جد طويل ليس له وقت ولا حدود ابحث عن هذفي المجهول انه ذاك الذي امل ان يحلي حياتي كلما خطوت خطوة الى الامام الا ووجدت نفسي في الوراء انطلقت من نقطة الصفر لكني تعبت كنت اتجول كالسائحة التائهة من مدينة الى اخرى من مكان الى اخر في بلاد العجائب لا داعي اذن لذكر المحطة المفقودة ...
يا ليت للبحر حد لاكون اول من فكر في الابحار يا ليت للنهر سلطة لاعطيه كلمة لا تخاد القرار لو كان للسماء سلالم لحلقت صحبةالغيوم الى ابعدالاماكن لو كان للا رض منتهى لجلت جنو بها و شمالهاوشرقهاومغربها و يا ليت للصمت صدى لافحم لساني الى مماتي ...
ابتاه ما هذا الزمان اتراه سفينتنا في خطر او امان و كيف و ربانها نسوان قلوبهم من حجارة بلا حنان فلو استطاعوا لقاسوا الكلام بالميزان و لباعوه مقابل خدمة و امتهان ...
تحت قطرات المطر و العيون كتبت هذه السطور التي يطمئن اليها الشعور همسات حبر و صدر تفصح عن اكبر قرح و قهر هموم ترعب كل قمر ...
الى من احب اهدي هذه الحروف اكتبها بصدر رحب وقلب مسرور و الى من جعلني افكر في اهدائي هذا انه القلم صاحبي و حبيبي الذي يفضفض نيا بة عني ان لم اجد انيسا الا و كان سميري ...
امي نجمة في سمائي بسمة في مسائي نسمة في هوائي غطاء في شتائي شمعة في ظلامي عروس في احلامي ضياء امامي ...