هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بدونك بدونك مش عرف اعيش وكل حاجه في دنيايا متلزمنيش كل شئ خلاص راح مني والحب بعدك اصبح مفيش عايز اشوفك تاني جنبي ترجع ليه ولا انت محبتنيش ...
امي ياغلي ما في الوجود يا احن ما خلق الواحد المعبود يامن تحمل همي وتسعد لفرحي سعاده بلا حدود يامن سهرت علي في صغري وفي كبري تدعيلي رب الوجود فماذا اهديكي يا امي لو هديتك قلبي فهو صغير عليكي ...
الــــــــــــحـــــــب الحب انتي والحياه يامن تبعد عني كلمه اه العشق انتي والغرام يامن ملأت حياتي بالجمال ...
حـــــــــــــــــــرام حرام الاب رمي ابنه والام ولا سأله حــرام رموه في اصالحيه علشان ينهو القضيه ويعيشوا حياه هنيا حــــــــــرام ...
اميرتي احبك قبل ان اولد قبل ان ااتي الا دنياي احببتك في حاضري وفي مضي احببتك في خيالي وفي واقعي ...
سيبتك سيبتك غصب عني مش بأيدي مع ان حبك لسه بيجري جوه وريدي بس البعد كان حل لحبنا علشان في النهايه مش هنكون لبعضنا ظلمتك وظلمت نفسي بس كل الظروف كانت ضدنا اعمل ايه مستحيل الناس هتسبنا لوحدنا ...
من صغر سيني من صغر سيني وانا شايل الهم شايل هموم كتير وبقول مش مهم اهي بكره تتعدل والفرح يمحي الهم وكل يوم بيزيد همومي واهو علي حالي مستني ...
تشتت أوراق حياتي التي اعتاد قلمي التعبير فيها كانت أوراقي المبعثرة رمزا لقوتي ومستقبلي ضاعت وتسبب ذلك في عنائي أين أنت يا أوراقي عودي ولاتزيدي من همي وشقائي ...
أتأملك نفسي وحيدة جالسة لاصاحب لك أنظر إليك وأنت تدرفين دموعك تقاسمين الهموم وليلك بعد أن ضاق صدرك وقست عليك أيامك ولم يحرك ابن انثى ساكن للتخفيف عنك ...
يامالك عرشي ومملكتي يا سارق شبابي وطفولتي لم أتذكر يوما أني رحبت بك في حياتي فكبريائك ضمرني وغير مكانتي تزعزع عرشي وتهدمت بيوتي فصرت أكتب رغما عني وهذه أبياتي ...