هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ليس جنوني وحده الذي تمتلك فخذ مني ما تريد إليك مخيلتي أوراقي ...
مالي أسمع أجراس الكنائس ترن وصوت القرآن يعلو في حلق المآذن يئن وموج البحر يصيح كسكران ...
أبحث عن رجلٍ لا يبغي من المرأة إلا الكلام ...
حلمي أن أصاب بفقدان الذاكرة ...
من دموعك ملأت القلم وكتبت القصيدة وأعلنت أمام الملأ بلا تردد أنك الرجل الوحيد الذي أريده وحكاية حبنا ...
وعدتني أن ننام فوق الرمل أن نصعد القمر أن نكسر المنطق ...
أمستحيل أن أعانقك كما يتعانق القمر مع السماء وأسبح في أحضانك كما يسبح السمك ...
لم فتحت لي الباب يا لاذقيتي وأنا أهم بالخروج؟ لم لم تخفي حقيبة الغربة وجواز السفر؟ لم لم تشعلي في ذاكرتي حريقاً وأنا أبرم لك ظهري؟ لم لم ترغميني على البقاء رغماً عن أنف الغربة وشوارع الضياع في أزقتها؟ لم لم تشدي وثاقي وأنا أجر حقيبة الرحيل؟ ألهذا الحد هنت عليك يا مدينتي الجميلة؟ ...
حلمي أن أصاب بفقدان الذاكرة وأنساك كما ينسى المشـرك ...
حاكموني لأني امرأة تصرخ في لحظات الغضب وتشتهي ...