هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
تعرفت عليها بأصداف تتصارع بين يدي وأيام تعدو عليّ سنوات في هذا الزمان هادئة حين تتلعثم الحروف بين شفاهها حين تشدو كلام النواعم وتلفني بالحنان ...
تململ على ذلك الجسد لعابي على صدرٍ احس بناره جسدي وغمست طيب لغابها في شفتي وشددت بشعرها وشوقا بيدي رميت ثغري يمنا ويسارا ووثبت اليه للذة رائحته التي أشتهي ...
انسكبت عليَّ ثواني الأيام لحظة تسألني: هل لك في لذة يا فلانا مالي وإخفاء الجواب حيلة فأجبت وبي لهفة لتفجير البركانا وبي حرقة لتلك البسمة عبر اسفار المسافات السكرانا لتلك التي تخفت خلف امرأة تزرع في جسدي ورود كبستانا ...
تسألني عن قهوتي وهي لا تدري ان فاهي لا يتلذذ إلا ما ذاق حين كان اللين يرسم بيدي وتتوسل العيون الى اللؤلؤ من الأشواق تسألني ولا تتردد بالسؤال ...
التعب مالي عليه حال والعين تكاد تنشد موال اليدين تسأل عن شعرها الثغر لا يابه المناداة باسمها والأذن تنتظر حفحفة شفاهها ...
أنادي البحر ينظر, والأنهار تهدر أنادي بأعلى صوت للسماء عليّ أجمع جمهور من مراتب الجمال أغزل أمامه جمالك يا صفاء أنادي النجوم التي تتغزل بها الكتاب ويرسمها بألوانها الشعراء ...
لمن ستشكو حواسي أشواقي وكل ما تحتاجه بأشواقي يشكوها عيوني بإختلاف, تراودني رؤيا ولحظات إختلاف لرؤياها شفاهي تتلهف لتقبيلها والإستلذاذ بجسد عشق تقبيلها لمن ستشكو حواسي إدمان حرمان وكل ما بحرماني أعيشها ...
رأيتك تنظر خلف الغموض ، علك ترى شيئا من الوضوح رأيتك تمشي في غابات الشوك الطويلة ، علّك ترى ولو فسحة ورد صغيرة رأيتك تركض في ليال مظلمة وراء نجم ،علّ عيونك الكئيبة تعثر عليه ولو بعد قرن ...
نافذة مكسوره وباب سقط من الرياح العاتيه حديقة كانت جميله والآن أشواك ,واوراق سقطت من سموم الغدر وشمس الخيانه ,,, لاشي يدل عليها أنها كان حديقة غنا الا أوراقً تساقطت وزهوراً تحولت الى أشواك ...
وطن …..يستنزف عقولنا … هناك حرب اعصاب حرب قيم حرب مبادئ ...