هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لا تنظروا لي هكذا ، إني أخاف.. لست أنا الذي سحقت الخصب في أطفالكم ، جعلتهم خصيان لست أن الذي نبشت القبر ، كي أضاجع الجثمان ...
لم يعد يذكرنا حتّى المكان ! كيف هنا عنده ؟ و الأمس هات ؟ قد دخلنا .. لم تنشر مائدة نحونا ! لم يستضفنا المقعدان !! الجليسان غريبان فما بيننا إلاّ . ظلال الشمعدان ! أنظري ؛ ...
إذا سباكِ قائدُ التتار وصرتِ محظية.. فشد شعرا منك سعار وافتض عذرية.. واغرورقت عيونك الزرق السماوية بدمعة كالصيف ، ماسية وغبت في الأسوار ، فمن ترى فتح عين الليل بابتسامة النهار؟ *** ...
و الأوتوجراف الصامت تنهدل الكلمات عليه ، تحيّيه و تطرّز كلّ مثانيه ! ماضيك و ماضي الأوتوجراف – بقايا شوق مشبوه بصمات الذكرى فيك ، وفيه و خطى العشّاق المحمومه أدمت كلّ دواليه لكنّي أطرد كلّ ذباب الماضي عن بابي ...
هو عبد الرحمن محمد بن خلدون. ولد ونشأ في تونس، ودرس الأدب على أبيه ثم لم يلبث أن التحق صغيرا ككاتب للعالمة، بأمير تونس أبي إسحق الحفصي ( كانت وظيفة تقوم بكتابة الشارة السلطانية بين البسملة والنص ). ...
يعتبر ألمع أسم لا في تاريخ الخلافة فحسب، بل في تاريخ الدولة الإسلامية في العصور الوسطى، ذلك أنه الاسم الذي يرتبط بعظمة الدولة واتساع مساحتها وازدياد ثروتها، واتساع نشاطها في ميادين السلم والحرب. ولاه أبوه غزو الروم في القسطنطينية، فصالحته الملكة إيريني Irene وافتدت مملكتها بسبعين ألف دينار تبعث بها إلى خزينة الخليفة في كل عام. ...
نشأ في قرية (محلة نصر) إحدى قرى مديرية البحيرة بالريف المصري، وكان أبوه صاحب مكانة ملحوظة في القرية، وبعد إتمامه للقرآن الكريم أرسله والده إلى طنطا لاستكمال تعليمه، فعجز عن استيعاب العلوم ...
أمضى طفولته في حي الجمالية حيث ولد، ثم انتقل إلى العباسية والحسين والغورية، وهي أحياء القاهرة القديمة التي أثارت اهتمامه في أعماله الأدبية وفي حايته الخاصة. ...
في حب نجيب محفوظ ...
فى البدء أشكر الأكاديمية السويدية ولجنة نوبل التابعة لها على التفاتها الكريم الاجتهادى المثابر الطويل وأرجو أن تتقبلوا بسعة صدر حديثى إليكم بلغة غير معروفة لدى الكثيرين منكم، ولكنها هى الفائز الحقيقى بالجائزة، فمن الواجب أن تسبح أنغامها فى واحتكم الحضارية لأول مرة. وإنى كبير الأمل ألا تكون المرة الأخيرة، وأن يسعد الأدباء من قومى بالجلوس بكل جدارة بين أدبائكم العالميين ا لذين نشروا أريج البهجة والحكمة فى دنيانا المليئة بالشجن ...