هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أخاف أن تمطر الدنيا ولست معي فمنذ رحتِ وعندي عقدة المطر كان الشتاء يغطيني بمعطفه فلا أفكر في برد ولا ضجر كانت الريح تعوي خلف نافذتي فتهمسين تمسك هاهنا شعري وألان اجلس والأمطار تجلدني ...
اشهد أن لا امرأة أتقنت اللعبة إلا أنت واحتملت حماقتي عشرة أعوام كما احتملتي واصطبرت على جنوني مثلما صبرتي وقلمت أظافري ورتبت دفاتري وأدخلتني روضة الأطفال .. إلا أنت ...
لماذا في مدينتنا ؟ نعيش الحب تهريباً وتزويراً ؟ ونسرق من شقوق الباب موعدنا ونستعطي الرسائل والمشاويرا لماذا في مدينتنا ؟ يصيدون العواطف والعصافيرا لماذا نحن قصديرا ؟ وما يبقى من الإنسان حين يصير قصديرا ؟ لماذا نحن مزدوجون ...
وعدتكي أن لا احبكي ثم أمام القرار الكبير جبنت وعدتكي أن لا أعود ..... وعدت وان لا أموت اشتياقا .... ومت وعدت مرارا وقررت أن استقيل مرارا ولا أتذكر أني .... استقلت وعدت بأشياء اكبر مني فماذا غدا ستقول الجرائد عني أكيدا ستكتب أني جننت ...
بلقيس ليس هذه مرثية لكن .. على العرب السلام لكن .. على العرب السلام لكن.. على العرب السلام بلقيس ...
كفي عن الكلام يا ثرثارة كفي عن المشي على أعصابي المنهارة ماذا اسمي كل ما فعلته ساديه .. نفعيه قرصنه .. حقارة ...
أني عشقتكي واتخذت قراري فلمن اقدم يا ترى أعذاري لا سلطه في الحب تعلو سلطتي فالرأي رائي والخيار خياري هذه أحاسيسي فلا تتدخلي أرجوكي بين البحر والبحاري ماذا أخاف ... ماذا أخاف وأنا المحيط .... وأنتي ...
التناقضات فشلت جميع محاولاتي في أن أفسر موقفي فشلت جميع محاولاتي مازلت تتهمينني كأني هوائي المزاج , ونرجسي في جميع تصرفاتي مازلت تعتبرينني ...
يا سيدي العزيز هذا خطاب امرأة حمقاء هل كتبت إليك قبلي امرأة حمقاء؟ اسمي انا ؟ دعنا من الأسماء رانية أم زينب أم هند أم هيفاء اسخف ما نحمله ـ يا سيدي ـ الأسماء ...
أنى خيرتك .. فاختاري مابين الموت على صدري أو فوق دفاتر أشعاري اختاري الحب .. أو اللاحب فجبن أن لا تختاري لا توجد منطقه وسطى مابين الجنة والنار ...