هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
جالاتيا : ( حالمة ) مني ... حقاً ... لست أدري ... بجماليون : لست تدرين ماذا يا جالاتيا ؟... جالاتيا : حياتي ... أين الحلم فيها وأين الحقيقة ... ...
شهرزاد : باسمه - إلى هذا الحد أنت ناقم على الطبيعه؟ شهريار : إنها تقارعني بسلاح العجز .. السجن داخل حلقة تدور . شهرزاد : باسمه-لا أظن أنها تقارعك , او تتكلف لك , ما أنت إلا شعرة في رأس الطبيعه . وهنا يبدو ما قلناه من إقتناع شهريار ؟ ...
لسنا حلماً .. لا بل الزمن هو الحلم .. أما نحن فحقيقة .. وهو الظل الزائل ونحن الباقون .. بل هو حلمنا . نحن نحلم .. الزمن هو وليد خيالنا وقريحتنا ولا وجود له بدوننا .. أؤمن بالبعث لأن لي قلب يحب . ...
أجلس هذا المساء في شرفتي لأن البدر الليلة من التمام وفي السماء بعض غمام يوهمنا في سيرة أن القمر هو الذي يسير .. ...
- - ما أكثر ما أعجب من نفسي ، وما أسرع ما يستحيل هذا العجب إل سخرية منها أول الأمر ...
الأم محنقة على ابنتها والفتاة نافرة من أمها لا يتصل بينهما حديث ولا تثبت عين أحدهما في عين الأخرى ، إنما تتفاهمان بالإشارة أو الجمجمة . فإذا التقت أعينهما فما أسرع الإطراق إلى رأسيهما ثم ما أسرع ما تدعو حاجة مرتجلة منتحلة إحداهما إلى أن تولي مدبرة لتنأى عن صاحبتها فلا يكون بينهما نظر ولا حديث . ...
كان صوتها إذا ما تكلمت ، رخماً عذباً صافياً ممتلئاً لا تكاد الأذن تسمعه حتى يحضر في النفوس هذا الوقت القصير بين انطلاق الفجر في ظلمة الليل كأنه السهم ، وإشراق الشمس على الأرض حتى تملأها جمالاً ونوراً . ...
شف قلبي ما يعاني :: من تباريح الهوى ...
اللهم أشهد أني ما ذهبت قط إلى الجامعة أو إلى وزارة المعارف إلا كانت هذه القصة ملء قلبي ، وإلا ذكرت أني كنت سعيداً حين تعلمت على حساب الدولة فمن الحق عليَ أن أتيح بعض هذه السعادة لأكبر عدد ممكن من شباب مصر ولو استطعت لأتحتها لهم جميعاً . ...
كنت أريد أن أكون شيخاً من شيوخ الأزهر مجدداً في التفكير والحياة ...