هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
أمثال شعبية ...
بدايتي في المتوسطة لقد كنت إنسان مصلي محافظ صلواتي اول باول لقد كنت باراً بوالدي لكن كان يوجد لدي أب شديد العنف لكن زي كل اب يخاف على مصلحت ولده وقتها تعرفت على شخص اكبر مني بـ13 عام وانا كان عمري 15 وهو 28 سنه لقد غرتني سيارته وقتها كانت امنيتي ان اركب هذي السياره معبثها ...
في ظلمه الليل في حي يعج بالهدوء حتى لا تظن ان احد يسكن فيه ...........هناك هيا و هو مستلقيان على سرير يجمع بينهما جسديا اما روحيا ..........فلا اظن ...
أطلعت على كتاب «صدام الحضارات» لصاموئيل هنتنغتون حال صدوره في مطلع تسعينات القرن الماضي بصورة بحث قبل أن يصدر بعد سنوات ككتاب، وبالنسبة لي فهنتنغتون كان مصيباً في إعادة وصف حال الجماعات الكبرى في العالم بعد مرحلة الحرب الباردة ...
يلاحظ المتتبع لحركة التاريخ الإنساني اندثار حضارات دون أن تترك أثرا لما يأتي بعدها، و نجد الكثير من الحضارات تبدأ من نقطة الصفر حين ينقطع التواصل بين الأجيال. ...
شهدت منطقة وادي الرافدين أو بلاد ما بين النهرين دجلة والفرات Mesopotamia العديد من الحضارات الإنسانية، التي ترجع أقدمها وفق المعلومات المتوفرة عند المؤرخين إلى 3700 قبل الميلاد وهي الحضارة السومرية العربية. ويرجع أصل سكان العراق للقبائل العربية التي نزحت من الجزيرة العربية إلى وادي الرافدين في الألف السادسة قبل الميلاد. ...
لفلسفة مصطلح يوناني الأصل مكون من كلمتين phiLo بمعنى الحب ، sophy بمعنى الحكمة ، فالفلسفة إذن هي حب الحكمة ، وبالرغم من جاذبية هذا المفهوم للوهلة الأولى ، إلا إن الفلاسفة والمفكرين قد اختلفوا وتناقضوا في ماذا تعني محبة الحكمة ؟ وما زال هذا التناقض والاختلاف قائما منذ أن نشأ هذا المصطلح إلى يومنا هذا ، والبعض يرى أنها علم دراسة السلوك الإنساني في علاقته بالكون من حوله ...
أعتنق الرومان الفلسفة كانا يكرهوها ، أو يضفوا الشعب الإغريقي بالثرثرة ، لم يكن للرومان فلسفة أصيلة ولكنهم كانوا عاله على اليونان تذهبوا بالرواقية والأبيقوريه ، وإقبسوا بعض الآراء من المدارس الأخرى الإغريقية أو أعجبوا بها. ...
باستثناء محاكمة السيد المسيح لا توجد محاكمة أخرى تركت تأثيرها المدوي على الخيال الاوروبي، حتى اليوم، سوى محاكمة سقراط . ذلك الفيلسوف اليوناني الأشهر، الذي تجرع السم، عقب محاكمته، قبل أربعة وعشرين قرنا فالمحاكمتان تتشابهان في كثير من الوجوه. وذلك لانعدام التقارير المستقلة حولهما، ولغياب المخطوطات والسجلات المفترضة عن سير اجراءاتهما، بما ذلك، بالطبع، أدلة الاداء أو ما يسميه المحامون قائمة الاتهام محاكمتان، يسيطر على وقائعهما الغموض الى هذا الحد، ومع هذا، واصلت الرواية التاريخية، الشائعة، تأكيدها لواقعة الاعدام، كحقيقة مأساوية. ...