هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
شخص يسير بسيارته سيراً عادياً , وتعطلت سيـــــارته في أحد الأنفاق المؤدية إلى المدينة . ترجّل من سيارته لإصـلاح العطل في أحد العجلات وعندما وقف خلف السيارة لكي ينزل العجلة السليمة . جاءت سيارة مسرعة وارتطمـــــــــت بـــه من الخلف .. سقط مصاباً إصابات بالغة . يقول أحد العاملين في مراقبة الطرق : حضرت أنا وزميلي وحملناه معنا في السيارة وقمنا بالاتصال بالمستشفى لاستقباله... شاب في مقتبل العمر .. متديّن يبدو ذلك من مظهره . عندما حملناه سمعناه يهمهم .. ولعجلتنا لم نميز ما يقـــــــول , ولكن عندما وضعناه في السيارة وسرنا .. سمعنا صوتاً مميزاً.. إنه يقرأ القرآن وبصوتٍ ندي .. سبحان الله لا تقول هــــــــــذا مصاب .. ...
أحسست بأني جائع .. مددت يداي أتفقد ما معي من نقود.. كانت قليلة ، ولكنها ستكفيني . هكذا حدثت نفسي..وكأنى منوما...... ...
إنطلقت الزغاريد من منزل \\\"حسن\\\" فأحدثت بهجة فى الحى الشعبى الأصيل .. فاليوم أنهى حسن دراسته الجامعية ، وحصل بتفوق على بكالوريوس التجارة .. ...
كان هناك عائله تتكون من اب و ام و ولد صغير يبلغ السنتان تقريبا ... في يوم من الايام كل الولد الصغير يلعب بالسلك المعدني بالبيت وكان فرح به كان البيت خالي من الالعاب ...
في إحدى الليالي جلست سيدة في المطار لعدة ساعات في انتظار رحلة لها، وأثناء فترة انتظارها ذهبت لشراء كتاب وكيس من الحلوى لتقضي بهما وقتها ...
كان ذلك الشاب الوسيم يتنزه بسيارته الجديدة الجميلة .. كيف لا وقد عاد لتوه من بعثته الدراسية التي كللت بالنجاح حصل على أثرها على وظيفة مرموقة ...
كلنا نعرف دار صالح العلي القب في بلدتنا عائلة كريمة مثلها كباقي العائلات في البلدة اصيلة بكل المعاني فلسطينية الانتماء رحل فهمي ابنهم الكبير شقيق عطية ورسمي إلى لبنان وهناك اقام في مخيم شاتيلا هو وزوجته وابناؤه الثلاثة وابنته الوحيدة ..ينتظرون ساعة التحرير ...
هذه القصة حقيقية وردت في قناة (اقرأ) مع الشيخ عبدالله شحاته في برنامج (مكالمات هاتفيه ع الهواء ) . ...
كان ياسر طفل التاسعة في الصف الرابع .وكنت أعطيهم حصتين في الأسبوع .. كان نحيل الجسم .أراه دوماً شارد الذهن .. يغالبه النعاس كثيراً ...
كانت امرأة وزوجها وكان لديهم ولد وبنت تربى ابنائها على ايدي الخدم ولاكن كان الخادمات لايجلسن عندها الا مدة قليلة بسبب تعذيب زوجها لهم وضربهم وكانت ىهي تشاركة اتى الية احد الفلاحين ليعطية ابنتة التي تبلغ في التاسعة من عمرها ...