هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
امرأة أعرفها كانت صابرة على زوجها.. كان يقسو عليها أشد القسوة.. ولكنها لم تخرج عن طاعته.. ما تبرمت على قدر ربها.. صبرت واحتسبت.. وكانت تنظر لأولادها وكأن في نظراتها احتسابهم على الله جل علاه.. وفوق ذلك ابتلاها الله بمرض خبيث في بطنها.. تتألم من شدة الألم تارة وتتألم من شدة ظلم زوجها لها تارات.. وهكذا .. حتى أتتها سكرات الموت.. ...
إلى كل أب وإلى كل أم والى كل أخ والى كل أخت والى كل مربي وإلى كل مربية وإلى كل صديق صادق لصديقه وإلى كل صديقة تحب صديقاتها ...
أما القصة يا أعزائي فهي قصة حقيقية بالفعل وقد حدثت في إحدى المدن في الولايات المتحدة ...
ايها الأحبة في الله انا اختكم في الله فتاة الإسلام (الأمل الجديد )سابقا وهاانا التقي بكم من جديد اسأل الله ان يوفقني واياكم لكل خير ...
(( قصة مؤثرة )) أستأذن في بعض فصولها الحساسة .. عن ذكرها ولكنها .. مصداقية النقل .. وأرجو أن تنتفعوا بها .. .فلننطلق لأن الوقت لن يسمح لأن نبقى أمام هذه القصة .. واقفين .. ...
ملاحظة : أنا أكتب لكم هذه القصة ولا تزال أثار دماء المصابين في ثوبي حتى كتابتي لهذه القصة .. عزمنا أمرنا ...
شاب في الثلاثين من عمره يعمل في احد المؤسسات الاعلامية في بغداد وكان عمله يبدأ عند الساعة السادسة مساءا الى الصباح من اليوم التالي وكان كعادته ان يخرج على دراجته النارية الصغيرة ويمر بمناطق عدة من احياء بغداد الحبيبة وذات يوم تأخر اخونا سالم عن موعده في الحضور الى عمله وكان من المعروف عنه انه ملتزم باوقات عمله وحريصا عليها ...غطى ظلام الليل مدينة بغداد وسالم لم يحضر الى المؤسسة وفي الصباح الباكر تحديدا بعد شروق الشمس بقليل ...
قصتي صارت علي عام1422ه والله يشهد على مااقول المهم يوم من الايام قررت اسافر للجنوب المهم وصلت وريحت اليوم الثاني قلت بطلع اتمشى والمصيبه مااعرف الطريق هناك ولا اعرف ناس يقربولي المهم وسئلت واحد قلت ابي مكان زين معروف ...
كان أحد الأطفال يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة؟ قيل له ولدك. فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا...أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا... ...
كان هناك طفل في الخامسه من عمره يسكن مع اهله في مطرح الكبرى ذالك الطفل الصغير الذي تظهر البراءه على وجه. لقد كان طفل بريئا ولكن كان شقيا في نفس الوقت وفي يوم من الايام وبالتحديد يوم الثلاثاء بتاريخ 2/4/2002 ...