هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بينما هي جالسة على مقعدها الدراسي...... أخذها التفكير بما آلت اليه حياتها من سوء خاصة اجواء المنزل والوضع الاجتماعي الرديء ....خرق مسامعها صوت معلمتها الحاد والقاسي. ...
كنت أستعد للسفر إلى الأراضي المقدسة برفقة والدي الحبيب، فلقد قضينا الإجازة الصيفية في العام الماضي في تلك الرحاب وما أروعها من إجازة ، يكاد قلبي يطير طربا ونفسي تذوب توقا ومشاعري ترفف حبا إلى اللقاء … عشق أبدي تجسد وحب أزليا توطد ربط جسور المحبة وأوتار الوداد وأكاليل الوفاء بين قلبي الصغير وبيت الله الذي سكن أعماق روحي من أول نظرة وأول لقاء فشهد توقيع عهدًا على الحب ووعدًا للوفاء سُطرت حروفه بدموعي وكلماته بأنفاسي وأسطره بتضرعي إلى الكريم بالعودة واللقاء … فهاهي لحظة اللقاء تقترب ولم يبقى إلا أيام معدودة… ...
شاطئ جدة يصبح ساحراً في أواخر ِ الشتاء .. الريح البحرية المنعشة تهب برقـّة .. محمّلة ً برائحة تذكرني بقصص السندباد .. والأضواء تتراقص على صفحات الموج وكأنها مدينة عجيبة تحت البحر .. ...
أروي لكم هذه القصة من واقع مؤلم وحزين أضاع بحياتي وهدم مستقبلي وقضى على حياتي العائلية وفرق بيني وبين زوجي ...
استقيظت مبكرا كعادتي .. بالرغم من ان اليوم هو يوم أجازتي ,صغيرتي ريم كذلك اعتادت على الاستيقاظ مبكرا, كنت اجلس في مكتبي مشغولة بكتبي واوراقي. ماما ماذا تكتبين ؟ ...
شاب صغير في الثالثة الإبتدائية, كان مدرس المدرسة يحثهم وبقوة أي هؤلاء الشباب على طاعة الله سبحانه وتعالى على أداء صلاة الفجر, على الاستجابة لله سبحانه وتعالى ...
انا فتاة ابلغ من العمر 23 سنة عشت حياة جميلة وراقية في ظل اسرة متكاتفة ومتواصلة ومتدينة ولكن القدر هيمن على سعادتي وكان للشيطان طريقا لتغير مجرى حياتي فعندما كنت في ال 17 من العمر وهو عمر الزهور تعرفت علي شاب كان يكبرني بالسن 4 اعوام ...
القصة من القصص التي لا تنسى بسهولة ولا تمحى من ذاكرت قارئها قصة فيها عبرة وعظة لكل من ينتهك حرمات الله ويريد ان يتلاعب ببنات الناس ...
بدء العالم الدراسي ..الكل كان يزدهر بملابسه الجديده .. كانت نوراه فرحة هي الاخره بملابسه الجديده ذهبت للمدرسه .. تلاقت مع زملائتها وسلمت عليهم والقت التحيه على معامتها .. جلست تتحدث الى صديقتها زهراء وخديجه عن الاجازه واين قضاءيها ...
اقسم بالله إن هذه ألقصه هي قصه حقيقية من واقع الحياة فقد كنت أنا احد المشاركين فيها ...