هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
ثقل في يديها كأنهما مكبلتين، وقشعريرة سكنت الجسد حتى بات النفس يائسا بليدا ثقيلا في صدرها ،حملقت بخيبة في وجه الصغير الغائص وسط بركة من الدم، في كيس بلاستيكي شفاف، وحبل سري ملقى على صدره وبقايا ابتسامه .كانت تنظر الى محتويات تلك العلبة الكرتونيه التي ملئت زواياها الخارجيه برموز وارقام مخاصمة في ذلك اللغة العربيه واسمائها. ...
في ذات يوم كان في عايله صغيره تتكون من بنتين وولدوأب وأم كانويعشون في مدينه وفي يوم جاواحديبي يخطب بنت ويتزوجهاويكون معهاعائله فجو عائلته وخطبوله البنت الصغيره أماالبنت ثانيه فهي كانت متزوجه وطلقت فهاذي البنت صغيره جاوهاهل عايله وخطبوها قالت أم البنت الصغــيــره للـ للأم الشاب أمهيلينابعض أيام وبعدأيام معدوده وافقت البنت ...
أخواني هذه قصة حقيقيه ..أنا لا أقول لكم سمعتها ..أو حدثني بها فلان ..كلا والله ..بل هي قصة قطعت قلوب كل من قرأها ..باختصار أحبتي ..سأرويها لكم ..هذه القصة وقعت لإبنت عمتي ..كانت فتاة شابة يافعه ...
أشرقت شمس ذلك اليوم لتعلن عن ميلاد يوم جديد حمل مع شعاع شمسه نهاية مأساوية وقصة دموية تمادى أبطالها بالتمثيل حتى أسدل عليهم الستار وخلفه آلاف وآلاف من الآلام ...
اثنان من الشباب ... اجتمعا على معصية الله ... يؤزهم الشيطان أزّا ... ويدفعهم دفعا والمصيبة أنهما متزوجـان ...
الكثير منا في هذا الزمان أصبح يستعمل البريد الألكتروني، بحيث لا يوجد أحد ليس لديه بريد إلكتروني أو ما يسمى e-mail ولا أحد ينكر ما له من فائدة ونفع حيث أصبح يقضي الحاجات الهامة والضرورية في أقل من الوقت ويختصر المسافات الطويلة ...
أتي إلينا بشاب في مقتبل العمر ويبدو على وجهه ظلمة المعاصي وبعد أن أتممت تغسيله لاحظت خروج شئ غريب يخرج من الأذن،إنه ليس دماً ولكنه يشبه الصديد وبكمية هائلة، راعني الموقف لم أرى ذلك المنظر في حياتي ، توقعت أن مخه يخرج مابه انتظرت خمس دقائق، عشر ...
بنت .... جملية وعاطفية ومن عائلة متواضعة ذات أخلاق كريمة... تربت على الفضائل وحلمت كغيرها من البنات....إجتاحتها عواطف الرومانسية وغرتها ملذات الحياة ...
من بين أحضان أمها غادرت دارين إلى أحضان زوج عطوف ودود لقد كانت ليلة الفرح من الليالي الجميلة والتي أختلطت فيها دموع الحزن مع دموع الفرح ودعت الصغيرة دارين أمها في لحظة وكانت لحظة الوداع من أقسى اللحظات ...
عندما تغتال المرأة وتقتل في مهدها نقول بأن هناك جريمة .. ولكن كيف لوحش بشري أن يفترس شقيقته ويغتصبها في لحظة قاتلة مفقدا إياها أعز ما تملكه الفتاة .. ماذا نسمي الأخ في مثل هذه الجرائم البشعة التي لا يصدقها العقل .. جاز أن نطلق على هذا الزمن زمن العجائب ، وخصوصا وأن المجرم هو من أقرب المقربين للضحية وأحد محارمها ، والذي من المفترض أن يكون من أكثر الناس وأشدهم عطفا وحنانا ومحافظة على عرضه . ...