هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
كان هناك فتاة أسمها مها كانت مها تحب المدرسة وذات يوم كانت مها تكتب واجباً منزلياً لكنها سمعت فجأة صوت جرس المنزل يرن ففتحت الباب ...
ان هناك صبي كان دائما مع ابيه الى الغابه ليجمع الحطب و\ات يوم وهو يجمع الحطبراى شجره تلمع فقال لابيه ابي انظر الى تلك الشجره فقال والده هيا ن\هب ف\هب الولد الى الشجره فلمسها باصبعه فالمه اصبعه جدا فقال الولد لوالده ابي اصبعي يؤلمني جدا ...
كان هناك فتاة في السابعه من عمرها وفي يوم من الايام قالت لها والدتها اذهبي الى جدتك في الغابه واعطيها سلة الطعام راحت البنت تلبس الرداء الاحمر حقها يوم لبسه طلعت وراحت للغابه ومسكينه ماتدري وش اللي قاعد يلحقها اقولكم وشو اللي قاعد يلحقها ...
كانت الشمس على وشك الغروب، وخادم الإمام العسكري يسرع لإيصال أمر من الإمام إلى عمته السيدة حكيمة ...
كان احمد تلميذا نشيطا يحب مدرسته و متفوق على جميع اصحابه واستمرت الايام و كان احمد يجتهد يوما بعد يوم الى ان جاءت ذلك اليوم الرهيب فقد كان احمد كعادته يكتب واجبته لينتهي منها و يستقبل بيت عمته و ابن عمته خالد الذي كان كسولا لا يعطي اية اهمية للدراسة فكل ما يهمه ...
كان هناك رجل في قريه وكانوا يلقبونه بالجبان ثم بعد ثلاث سنوات انتقل الى قرية الى قرية اخرى ثم اشترى سيف وكتب عليه قاتل امئات ومعذب المئات وهكذا اصبح الناس يخافونه ثم بعد ثلاثة ايام اتى رجل الى القرية ثم ذهب الىمنزل قاتل المئات ثم قال الرجل الى قاتل المئات اذا كنت حقا قاتل المئات سوف يأتي جيش يعذبنا دائما ثم قال قاتل المئات من اين سيأتون قال الرجل ...
رجع هاني من المدرسة ولم يجد احدا في البيت نادى هاني على امه لكنها لم تجب اخذ هاني ينادي إلى ان دق جرس المنزل فذهب هاني الى الباب وفتحه لقد كانت اخته الصغرى سمر ووالدته حضنت ام هاني هاني وقالت له : ...
كان يا ما كان …في قديم الزمان…و سالف العصر و الأوان…كان فيه بنت بشعة شوي،لونها أسود كالليل،وشعرها فلافل... (عكاريش يعني) بلإضافه إلى أنه خشن الملمس إذا لمسه أحد تنجرح يده يعني ...
بينما كانت ليلى تتنزه في الغابة كعادتها سمعت صوت الرعد و المطر فأسرعت لتحتمي تحت أحد ألأشجار من المطر حل المساء و لازلت الأمطار تهطل بغزارة أخيراً توقف المطر و على ليلى العودة إلى منزل جدتها المريضة ...
في احد الايام كان هنالك ولد صغير عمره 8 سنوات كان فقير لايوجد عنده الا بيته وامه وابوة واخوانه الاخران ماتا جوعا ...