هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
شـمـوخ الـعــزّ لجـنـابـك أقـــدّم أصـــدق اعـــذاري وعــذري إسمـعـه تكـفـا لأنّـــي صـــدق.. مـعــذوره أنـــا لا يـمـكـن اتـعـالـى عـلـيـك وإنـــت بـــي داري وعـــذري بـــرّر الـمـوقـف لأنّـــي كـنــت مـجـبـوره ...
لـدو للمـوت وابنـوا iiللـخـرابِ فكلّـكـم يـصـيـرُ الـــى iiتَـبــابِ ...
حـتـى مـتـى يـسـتـفـزّنــي الـطـمــعُ ألـيــس لــي بـالـكــفــاف iiمـتّــســعُ ...
يـا بائـع الـديـن بالدنـيـا iiوباطلـهـا ترضى بدينـك شيئـاً ليـس يسـواهُ ...
كان بندر محبوبا في مدرسته عند الجميع من أساتذة وزملاء ، فإذا استمعت الى الحوار بين الأساتذة عن الأذكياء كان بندر ممن ينال قسطا كبيرا من الثناء والمدح ...
معروف فلاح يعيش في مزرعته الصغيرة على شاطئ أحدى البحيرات ، تعود على عمله الذي أخذه عن والده ، وهو حرث الأرض وزراعتها وريها ...
كان الفتى تامر ينظر الى بعض الأولاد ، وأحدهم يمسك بقطة من رقبتها ليخنقها ، المسكينة تصيح وتستغيث. وكان الطفل يحكم قبضته حول رقبة القطة ، ويزيد من ضغطه عليها وأحيانا يحملها من ذيلها ويجعلها تتأرجح بين يديه ، والقطة تستنجد ، وكان هذا الطفل يقهقه بأعلى صوته مسرورا بما يفعله ...
كان الفتى الصغير فوق حصانه يطارد غزاله في ذلك الخلاء البعيد . وكانت غزالة جميلة تركض بسرعة حتى لا يكاد يلحق بها الحصان الذي كان يركض خلفها بسرعة . وكان الطريق طويلا ، وكان الفتى لا يعلم أين هو ، فقد ابتعد كثيرا عن الأصدقاء ، والماء أصبح قليلا ، وكذلك الطعام ، والشمس في السماء لمّا تغب ...
كان سمير يحب أن يصنع المعروف مع كل الناس ، ولايفرق بين الغريب والقريب فــي معاملته الانسانية .. فهو يتمتع بذكاء خارق وفطنة . فعندما يحضر الى منزله تجده رغم عمره الذي لا يتجاوز الحادية عشرة ...
في صباح ذلك اليوم .. استيقظ الولد الصغير من النوم وهو يشعر ببعض الدوار في رأسه بعد ليلة طويلة قضاها في سبات مضطرب .. مكث للحظات في فراشه ثم نهض متجها إلى الحمام ...