هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
سافر هذا الصديق ، والذي يدعى ( فهد ) مع صديقٍ له يدعى ( خالد ) إلى دولة البحرين في عام 2001 م ، وذلك لأن خالد كان يشتكي آلاماً في ظهره ، فوصف له بعض الأصدقاء طبيباً مختص بارع وحذق في آلام العظام بشكل عام ...
إن الإنسان قبـل الحب شيء وعنـد الحب كل شيء وبعـد الحب لا شيء ...
أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فهذه هي الكارثة ...
وهناك.. تسحقني أحزاني.. على رصيفٍ من الذكرى... على مساحاتٍ متمردة من قلبي... على أحلامي.. وأمنياتي.. ...
قال الشيخ له ولرفقائه :لا تكونوا عالة على الناس فإن العالم الذي يمد يده إلى أبناء الدنيا لا يكون فيه خير، فليذهب كل واحد منكم وليشتغل بالصنعة التي كان أبوه يشتغل بها، وليتق الله فيها، وذهب الشاب إلى أمه فقال لها: ما هي الصنعة التي كان والدي يشتغل بها؟ ...
الغربة ولكن أحداث القصة لم تكن لتختار من أفراد هذه العائلة إلا فتاة قد بلغت السادسة عشر من عمرها ، تدعى (( ميرة )) كانت ميرة فتاة محبوبة من جميع صديقاتها ، لم تعرف العداوة أبداً في حياتها ، عاشت فترة المراهقة في هدوء ، كانت ترى صديقاتها كيف يعشن مراهقتهن ، هذه تحب للمرة الثالثة ، وهذه تعشق ابن الجيران والأخرى متيمة بمن هو في عمر أبيها ...
يجب ان تثق عزيزي عزيزتي بأن ما ستأقراه هنا ليس بقصة عاطفية او فلم رومانسي انما هي قصة واقعية واليكم القصة ... ...
فـجـأه عـلـى الـجــوال ؟ جــانـــــي إتـصـالـي ... مــن رقـم والـلـه فـيـه خـمـسـة ثـــــلاثـــــات ...
إنها قصة اثنين قاوموا وجاهدوا وضحوا في سبيل حبهم ... وفعلوا وحاربوا المستحيل من اجل بقاء حبهم .. ذلك الحب الطاهر الذي اصبح نادرا في هذا الزمان .. هو يعشقها بلا حدود.. هي متيمه في عشقه وحبه ..اصبح حبهم يضرب به الامثال .. حتى انهم قاوموا الصعاب .. ووقفوا في وجه اهلهم حتى لايمنعوا ذلك الحب .. ...
كل إلي حوليني يقول اشبك حزين ... وين ابتسامتك الي ما تفرق محياك ... وين ضحكتك الي تزعج الجموع ... اسكت مدري ايش اقوال ... ايه اسكت مدري ايش اقول ...