هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
على آخر تراب الأرض ...أحسن أن المسافة شبر ...وكل الأرض ... ما تحمل تعب مشوار ...أحس إني ... رغم صغري ... تفاهة عمر ... ...
غديت انا .. وانتي .. طفلة وطفل ..تبكين فـ وداعي .. وانا كني مفارق أهل ..وبيتٍ صغير .. ودربٍ كهل .. ...
لو هو غضب بيحت ما ضم جوفي من الغثا واظهرت عقب االعقل جهل ...
العشق .. هو خال .. وزمام .. والا العيون اللي .. محاجرها ظلام ..وقبل السلام .. وبعد السلام .. ...
أرفض .. المسافةوالسور .. والباب والحارس ..آه أنا الجالس ورى ظهر النهار ..ينفض أغبار .. ذكرى ...
ما أقول أنا لبيه .. وما أقول سمّى ياعيونه اللي ما صفت لي وتكدّرت ...
صياح الباب يكفي لا ظهرت وبكتم صياحي لك الله لو تبيني اصرخ حبيبي لا تهج الباب ...
في دربـكم يا راحلينٍ ٍ منـاكيف تـالي ليـالي القيظ وأول خـريفه ...
أبا اتنفس دام لي بالنفس حق ياللي قصيدي فيك من حر الأنفاس ...
نشي غيظي .. سحابٍ أسودٍ في موسم الدخان ترزم .. وأمطر بجمرٍ غدا له بالحشى صالي ...