هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
يحكى ان فتى قال لأبيه اريد الزواج من فتاة رأيتها , وقد عجبني جمالها وسحرعيونها , رد عليه وهو فرح ومسرور وقال اين هذه الفتاة حتى أخطبها لك يابني .فلما ذهبا ورآ الاب هذه الفتاة أعجب بها وقال لابنه اسمع يابني هذه الفتاة ليست من مستواك وانت لاتصلح لها هذه يستاهلها رجل له خبرة في الحياة وتعتمد عليه مثلي , اندهش الولد من كلام ابيه وقال له كلا بل انا سأتزوجها ياابي وليس انت تخاصما وذهبا لمركز الشرطة ليحلوا لهم المشكله وعندما قصا للضابط قصتهما قال لهم احضروا الفتاة لكي ...
فهذه قصص واقعية لبعض ضحايا العنوسة جمعتها رجاء أن تعتبر بها كل أخت عانس، وتسارع على الفور إلى الزواج ...
الساعة 2.30 الظهر الكل في غرفة الطعام ينتظر حمد كالعادة عشان يتغدون .. هيونه : يمه ... يمه .. أم حمد : هاه وويعه .. شتبين ؟؟؟ هيونه : يمه والله يوعانه ، احنا يعني كل يوم بنتم على هالحال .. لازم يذلنا الشيخ حمد لين ما يرجع من الشغل علشان نتغدى . ...
المرأة الجميلة تحتاج الى ثلاتة أزواج واحد ليدفع ديونها وواحد لتحبة وواحد ليضربها. لاتستند الى الجدار المائل ولا الى المرأة ...
القصة هي لشاعر من أهل العراق وهو من الشعراء غير المتكسبين في شعره يعني ما يمدح أحد عشان المال . لكن فقره الشديد جعله يبحث عن أحد الأمراء لكي يتكسب منه ...
على فكره هي واقعيه يعني حدثت بالفعل .. وهذي القصة حكاية صاحبنا هذا تبدو ضربا من الخيال .. رغم أنها واقعة حقيقية حسب ما يرويها أحد أقاربه نقلا عنه .. فقد اعتاد هذا الرجل , على فترات زمنية متباعدة , ان يخرج من بلدته , بسيارته متوجها الى منطقة بعيدة لمتابعة وإنجاز أموره التجارية . ...
توجهت إلى حكيم لأسأله عن شىء يحيرني فسمعته ً يقول : "عن ماذا تريد أن تسأل؟" قلت :"ما هو أكثر شيء مدهش في البشر؟" فأجابني :"البشر! يملّون من الطفولة ، يسارعون ليكبروا ، ثم يتوقون ليعودوا أطفالاً ثانيةً" " يضيّعون صحتهم ليجمعوا المال ،ثم يصرفون المال ليستعيدوا الصحة" ...
تعودت كل ليلة أن امشي قليلا ، فأخرج لمدة نصف ساعة ثم اعود .. وفي خط سيري يوميا كنت اشاهد طفلة لم تتعدى السابعة من العمر .. ...
حينما تشعر بأن وجودك بينهم يؤلمهم .. يبكيهم .. يجرحهم .. يذبحهم من الوريد حتى الوريد .. عندما تكتشف بأنك سبب تعاستهم .. وغياب فرحتهم .. وحضور دمعتهم .. حينما تعلم بأنك سبب في حرمانهم من الفرح بوجود غيرك.. وأنك عائق كبير وجدار فصل عنصري بينهم وبين هدفهم ومنشودهم ... ...
البنت مشيرة أم ضفيرتين صغيرتين سارحتين على الظهر ماتت اليوم . مشيت في الجنازة البسيطة وكان قلبي يبكي ، ووجهها يلوح لي طوال المسافة الممتدة من جامع البحر التي خرج منه جثمانها وحتى قرافة الست الوالدة قرب " تعاليق شيحة ". بنت صغيرة بغمازتين ، ووجه باسم تستقر به عينان يسكنهما غيط برسيم أخضر في موسم النوار . ...