هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لديك عشرة بيانات ولكل منها ثلاث اجوبه وكل منها تصف اسلوبك المفضل ..المطلوب تشوفين أكثر اختيار اخترتيه.. ...
أقدم لكم هذه الدراسة التي قام بها خبراء علم الاجتماع والتي تركز على تصرفات الشخص الكاذب: ...
حــرف العــقل.. أحـيانا مباشـر إلى درجــة الشراسة والعـدوانية في إثـبات وجهـة نظـره، إنـه قــائد ويـريد إثبات وجـوده في العالم كله. يملك أفكارا جيـدة وأصيـلة ويمـلك طمـوحا عـاليا وحمـاسا ويـحب العمل والحركة ويكره الهـدوء والجلوس. ...
كيف يتغلب الشباب على عدم توفر فرصة عمل و البحث عنها بعيدا عن انتظارها ...
كسر الغلام زجاج نافذة البنا من غير قصد شأنه شأن البشر فأتاه والده وفي يده عصا غضبان كالليث الجسور إذا زأر مسك الغلامَ يدق أعظم كفه لم يبق شيئاً في عصاه ولم يذر والطفل يرقص كالذبيح ودمعه يجري كجري السيل أو دفق المطر نام الغلام وفي الصباح أتت له الأم الرؤوم فأيقظته على حذر وإذا بكفيه كغصن أخضر ...
هذه القصة ليست حقيقية أحداثها تحدث يوميا و قد تحدث لي و لك و لغيرنا إنها قصة تتكرر كل يوم لا تحدث بنفس التفاصيل بل هو تصور لحوار قد يحدث و قد يكون حدث و نحن لا نعلم هذه القصة هي رعبي الدائم و أردت أن أشاطركم إياها فهلم بنا فمن هنا نبدأ و على أمل أن نلتقي في الجنة لئن لم نلتق في الارض يوما وفرق بيننا كأس ملُونِفموعدنا غدا فى دار خلد بها يحي الحنون مع الحنون يسير بخطى ثابته واثقة هذا رجل لا يبالي بشئ الأن خطوة واثقة غاضبة لو تأملنا ملامحه لعرفنا أنه شاب وسيم الملامح ملتح يسير و على وجهه امارات غضب يتجه بسرعة هذا رجل أخرجه الغضب لدين الله إنه يسير في ردهات الشركة العملاقة حتى وصل لمكتب صاحبها يطلب مقابلته ثم يدخل عليه هذا هو ...
في زمن عزت فيه معاني التضحيه!؟ شاب سعودي يصر على الزواج من حبيبته رغم بتر ساقيها؟؟!! واليكم القصه بلسان الشاب نفسه ............. عشنا معا وتربينا حتي كبرنا انا وحبيبتي دائما متلازمين حيث كانوا جيران لنا وكانت تربطنا علاقه صداقه قويه وكنا نحن الصبيان والفتيات واطفالا نجتمع يوم لنلهو ونلعب ازقه الحي ...
هل تحبون البنات ؟ الكثير سيفكر فى الامر و كانه طرفه او نكته و لكن فعلآ يوجد منا من لا يحب البنات اتعرفون من ؟؟ لا تفكروا غلط ! و لو انهم موجودين و لكن لست بصدد ذالك الان على الاقل واليكم جميعآ المقصد الحقيقى ...
هكذا انتهت عليه قصه الشاب التقي الذي يخاف الله... كان وحيد ابويه وكان حقاًنعم الولد الصالح مطيع لهما ولكن ان كيدهن عظيم ... آتى ذات يوم من المسجد بعد صلاة العشاء وكان بالعاده يتأخر حيث يتهجد ويطلب الله حتى منتصف الليل ...! وعندما رجع وقعت المصيبه رجل في بيته مع امه الذي يكن لها كل الاحترام ولكن لا حياة لمن تنادي ... وكان ابوه مسافر في الخارج حيث العمل يتطلب منه ذالك... وكاد ان يقتل الرجل ..بل الرجل من كاد ان يقتله بعد ان تدخلت امه لكي يهرب الرجل ... ...
في إحدى الليالي الدامية كانت قوات الإحتلال تطارد شابا فلسطينيا وكانوا يطلقون النار عليه بقصد قتله، فحار هذا الشاب إلى أين يذهب، فطرق أحد الأبواب، ففتح الأب الباب ، فأخبره هذا الشاب بأنه ملاحق ...