هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
تقول احدى الفتيات: كنت طالبة في كلية الطب؛ تعرفت على شاب عبر الانترنيت؛ كان دائما يطلب مني رقم الهاتف النقال؛ وطبعا ارفض؛ الى أن قال لي وهو يستهزيء بصفحات الدردشة المدمرة: أكيد انت ولد؛ وانا على نيتي أحلف....فأرد عليه قائلة: والله بنت؛ والله بنت...فيقول لي: ...
زوجة باعت زوجها ب10 آلاف دينار كويتي - قصة حقيقية في وحده بالكويت بنت خير ونعمة ومو متزوجة وبغت العفة والستر وبالحلال فقالت لرفيجاتها اللي تزوجني والله أعطيها 10 الاف دينار كويتي ( 120 الف ريال) ( 30 الف دولار) ...
دخل الطفل على والده الذي أنهكه العمل. فمن الصباح إلى المساء وهو يتابع مشاريعه ومقاولاته فليس عنده وقت للمكوث في البيت إلا للأكل أو النوم. ...
تسببت عدد من الفتيات عبر مزحة جنونية في طلاق عروسين في ليلة زفافهما, وتحديدا أثناء الزفة؟ القصة بدأت لحظة دخول عدد من الفتيات في تحد فيما بينهن. ...
مثلا اذا سأل الطفل اباه او امه يرد عليه بأستهزاء بأجابه خاطئه دون مبالاه خذوا هذة الحادثه بسبب الاستهزاء . ...
قال: خلي الملاعين اللي وراك يغمضون عيونهم وبعدينأوديكم......يوم لفيت عالبنات الا((ليدي والمقروده والأموره))فاتحين عين ومصكرينالثانيه يبغون يشوفون كيف بنروح لامريكا.....قلت:بنات وجع غمضوا زين علشان يوديناأمريكا والله ماني مصدقه أني بروح لها والا ترى بنروح ونخليكم....قالوا ثلاثتهم:لالا خلاص بنغمض زين.....وصكرنا كلنا عيوننا وشوي خبط ولزق الا وحنا فيأمريكا......ما سمعنا الا صوت المارد يضحك علينا وقال:يله ياأغبياء أفتحواعيونكم. ...
بعد الإقلاع ... الكابتين يرحب بالركاب ويقدم لهم بعض النصائح والمعلومات ... وفجأة .. يصرح مذعورا ً .. : آخ شو هادا ؟ ! العمى ... ولييييييييييي ... رحنا يحل صمت ثقيل في الطائرة الكل انكتم لا حس ولا خبر ثم يـُسمع صوت الكابتين مرة ثانية وهو يقول : ...
الأب يتعين عليه أن ينطلق صباح كل يوم جديد إلى العمل ليعود منهكا خائر القوى في الثالثة بعد الظهر بعد يوم حافل بالبذل والعرق من أجل توفير لقمة العيش لأسرته الصغيرة000 الأم وكانت تعمل هي الأخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من انطلاق زوجها ، ووفق هذه المعادلة الحياتية كان لابد لهما من مربية أجنبية لطفلتهما الصغيرة والتي لم تكمل عامها الخامس بعد ، كانت طفلة جميلة المحيا ...
طفل صغير يبلغ من العمر ما لا يزيد عن عشر سنوات كان يلعب في البيت بالكرة واثناء اللعب كسر زجاج النافذة واتى والده الذى لم يقدر السيطرة على غضبه وتناول عصاة وانهال بها ضربه على الطفل بعد الانتهاء من الضرب قام الطفل يتوجع ويتحامل على نفسه من التعب حتى وصل الى سريره ...
حدث في احدى مدارس الثانويه للبنات موقف محزن .. بدايه الموضوع انها فتاه في العشرين من عمرها ..مجده في دراستها .. ومتفوقه ... في بدايه الامر .. كانت هناك فراشه لهذه المدرسه ... وكانت سيئه الاخلاق .. كانت عيناها تنطق بالشر والفساد .... حيث كان عمرها 48 عاما .... وكان لها عده معارف من جنس الرجال .. حيث اتفقت مع احدى الشباب على ان تقدم له وللرفاقه احدى بنات المدرسه ... وذلك مقابل 1000 ريال ...