هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
لم تكن الشمس قد تسلقت صفحة السماء بعد.. كانت ماتزال تلقي بتحيّة خجولة إلى الناس القابعين خلف النوافذ والجدران.. أعداد قليلة جداً قد غادرت بيوتها وراحت تدق الأرض سعياً وراء الرزق والعمل المبكّر.... ...
ظلت عينا الأم تراقبان ابنتها في حيرة وتساؤل، لقد طالت وقفتها أمام المرآة. طالت أكثر ممّا ينبغي.. الأم تذهب وتجئ، والفتاة مشدودة بكل أحاسيسها إلى مرآة معلّقة على الجدار، تعبث بشعرها، تتلمّسُ وجهها، تتلفّت وتتلوى، تدندن لحناً شعبياً شائعاً ...
انا مندوب في شركة ادوية على قدر كبير من القوة والتاثير المهم اول ما دخلت الشركة كان اللي قبلي بيبزنس الاطباء وكان فيه دكتور كبير في احد البلدان صاحب الكلمة في دخول دواء لنا الى المستشفى وامام هذا اخد من الشركة 1500 جنية ودخل كمية كبيرة جدال من الدواء وعندما استلمت العمل طلب مني مديري ...
كان هناك غلام ارسل الى بلاد بعيده للدراسه وظل هناك بضعا من الزمن.. ذهب بعد عودته الى أهله ليطلب منهم ان يحضروا له معلم ديني ليجيب على أسئلته الثلاثه, ثم أخيرا وجدوا له معلم ديني مسلم ودار بينهما الحوار التالي: ...
وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (9)إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًا لَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِقَبَسٍ أَوْ أَجِدُ عَلَى النَّارِ هُدًى(10)) صدق الله العظيم ...
يقول كاتب القصة: بعد 21 سنة من زواجي, وجدت بريقاً جديداً من الحب . قبل فترة بدأت أخرج مع امرأة غير زوجتي, وكانت فكرة زوجتي حيث بادرتني بقولها: 'أعلم جيداً كم تحبها '... المرأة التي أرادت زوجتي ان أخرج معها وأقضي وقتاً معها كانت أمي التي ترملت منذ 19 سنة , ولكن مشاغل العمل وحياتي اليومية 3 أطفال ومسؤوليات جعلتني لا أزورها إلا نادراً . ...
في ذات يوم أطلقت صافرة القطار مؤذنة بموعد الرحيل .. صعد كل الركاب إلى القطار فيما عدا شيخ وقور وصل للتو.. لكن القطار لم يفته .. صعد ذلك الشيخ الوقور إلى القطار فوجد أن الركاب قد استحوذوا على كل مقصورات القطار .. ...
في ليلة عرسه وبهجته سمع صوتاً قض مضجعه وأذهب فرحته وأنسه مع عروسه ...ماذا سمع؟ ...
بعد معاينة دقيقة حذرة، لملم الطبيبُ أشياءَه نظر إلى وجهي بأسىً،ثم التفت إلى أخي الأكبر ، وهمس في أذنه كلمات غير مقتضبة ، سمعتُ منها شيئاً ، وغابت عن مسمعي أشياء.. استطعتُ التقاط آخر جملة تهدّجت بها شفتاه.. كان يتكلم بحسرة ظاهرة ...
عندما دقّت ساعة الجدار معلنةً حلول منتصف الليل... كنتُ ما أزال أجرُّ خيبتي وأحلامي...قبيل الغروب جلستُ إلى الطاولة أعصرُ أعصابي وقلبي، سأكتبُ قصة..قصة قصيرة، أو قصة قصيرة جداً، لافرق .. المهمُّ أن أكتب.. البارحة ...