هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
سفري جد طويل ليس له وقت ولا حدود ابحث عن هذفي المجهول انه ذاك الذي امل ان يحلي حياتي كلما خطوت خطوة الى الامام الا ووجدت نفسي في الوراء انطلقت من نقطة الصفر لكني تعبت كنت اتجول كالسائحة التائهة من مدينة الى اخرى من مكان الى اخر في بلاد العجائب لا داعي اذن لذكر المحطة المفقودة ...
يا ليت للبحر حد لاكون اول من فكر في الابحار يا ليت للنهر سلطة لاعطيه كلمة لا تخاد القرار لو كان للسماء سلالم لحلقت صحبةالغيوم الى ابعدالاماكن لو كان للا رض منتهى لجلت جنو بها و شمالهاوشرقهاومغربها و يا ليت للصمت صدى لافحم لساني الى مماتي ...
ابتاه ما هذا الزمان اتراه سفينتنا في خطر او امان و كيف و ربانها نسوان قلوبهم من حجارة بلا حنان فلو استطاعوا لقاسوا الكلام بالميزان و لباعوه مقابل خدمة و امتهان ...
تحت قطرات المطر و العيون كتبت هذه السطور التي يطمئن اليها الشعور همسات حبر و صدر تفصح عن اكبر قرح و قهر هموم ترعب كل قمر ...
الى من احب اهدي هذه الحروف اكتبها بصدر رحب وقلب مسرور و الى من جعلني افكر في اهدائي هذا انه القلم صاحبي و حبيبي الذي يفضفض نيا بة عني ان لم اجد انيسا الا و كان سميري ...
امي نجمة في سمائي بسمة في مسائي نسمة في هوائي غطاء في شتائي شمعة في ظلامي عروس في احلامي ضياء امامي ...
من الحاء والباء كنت احتمي وكنت بالحاء والقاف و الدال اكتفي لا احد يسكن بيتي يراني وانا افرغ ما يثقل كاهلي من صواعق و زوابع و كوابيس تز عجني قلب مسكين يستنجد بي تتقطر منه زخات من دمائي كان خنجرا مطعونا بعنف في جوفي ...
بخاف أحلم ديماَ يا دنيا مهما نقوى بتغلبينا كتير بنمشي فسكتك وتوه خطاوينا وفكل حكاية فذكرياتنا سايبة علامة عايش أثرها لحد أنهاردة لسة فينا ...
اسمي مت ......................... بجد صعــــب اللي انا حساه....صعب اوي اللي انا فيه ده حتى مني كـــــلام الاه....مكتوم فـ قلبي مقفول عليه عودني اسكت واللي فاكراه...اني بردو عشت حياتي بيه ...
اتغيرتى ايوة مش انتى .. اللى انا حبيتها بعتى وخونتى ولما بعدتى .. حياتى لقيتها انسى هوايا وسيبك منى .. وروحى بعيد من جوايا هبعدك عنى .. واحب جديد اصبر ليه واكمل تانى .. واستنى عليكى ...