هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
بدأت أصابع تتلاعب بأرقام الهاتف وإذا به يدق أحد أرقام الهاتف وإذا بطفل يكلمه فيقول المعاكس : الوو الو .. الووووو ...
أن أحد الأطفال كان يلعب في داخل المنزل وأثناء اللعب كسر زجاج النافذة جاء أبوه إليه بعد أن سمع صوت تكسر الزجاج وسأل: من كسر النافذة؟ قيل له ولدك. فلم يتمالك الوالد أعصابه فتناول عصا غليظة من الأرض وأقبل على ولده يشبعه ضربا...أخذ الطفل يبكي ويصرخ وبعد أن توقف الأب عن الضرب جرّ الولد قدميه إلى فراشه وهو يشكو الإعياء والألم فأمضى ليله فزعا ...
الشاب رامي صاحب هذة القصه في العشرينات من عمره كان يشرب الخمر وكان لا يهتم بالدين وجاءت احدي الليالي بشهر رمضان وكان واقفا امام كازينو بالهرم بالقاهرة فمر من امامه ثلاثة شبان صالحين الاول اسمه مصطفي والثاني اسمه محمد والثالث عمرو فقال مصطفي الي عمرو ومحمد انتظروني قليلا فقال عمرو لمصطفي الي اين ستذهب قال ساذهب للشاب الذي يقف امام هذا الكزينو لانصحه فقالوا له اذهب فذهب الي رامي واخذ يتكلم معه فقبل ان يكمل نصيحته فوجيء برامي يصفعه بيده علي وجهه ...
بدأت صداقتهما منذ الطفوله في المرحله الإبتدائيه..كانو يشبهون بعض إلا إن وحده فيهم سمينه شوي والثانيه عصلا.. كان شكلهم يضحك وهم ماسكات بعض ويتمشون في ساحات المدرسه..نفس موديل المريول نفس الشنط..ونفس تسريحة الشعر ...
جلست واسندت ظهرها لشجرة الوحده في بيت عمها.......وتأملت مغيب الشمس والمعركه التي كانت تدور بين الليل والنهار...بين النور والظلام..ابتسمت بمراره وهي تشهد انتصار الظلام على النور....بس بكره فيه يوم جديد وفيه معركه جديده بتنصر الشمس فيها وبتطرد الظلام.......تنهدت بعمق واخذ شريط الذكريات يمر امامها لكن الظلام اللي خيم على حياتها ماله شمس تطرده ...
لعل شاعراً مقلاً تكون حصيلته قصيدة واحدة تسمو به في سماء شعراء لهم جولات وجولات في ميادين الشعر الوسيعة وتنقل اسمه من هامش إلى عناوين الأدب ...
صوت آخر يأتينا من زحمة الأصداء...يحمله النسيم من بلاد المهجر إلى موطن الجمال يصف طقوس الغربة وعذاباتها، فليس للبحر هناك سوى طعم الملوحة وليس للشمس لحظةٌ سوى الأُفول، وللقمر الغياب، والنسيم العليل الذي كان يُدغدغ مشاعره أصبح يمخر العظام، ...
هذي قصه يا جماعت الخير صارت قبل سنتين في الربع الخالي قصه يا اليت الي ما يؤمن بوجد الجن يقرا ها ...
الأفق يبكي، وروحه تنزت ثمالات النحيب، يعبث الأرق بمشكاة عينيه كفراشات ذبلت عند شمعة الحبيب، وتراق خوابي الذكريات ليعتلي العبق صهوة ريح، ...
حينما يحيك المَهَرَة من صناع الوهم المجنح في صدر الشاعر المرهف الأمل من تهاويل الخيال ليشرب العاشق سلسبيل اللقيا في غفوة عن الدهر برهة، ...