هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
قال أحد الشباب كنت أجريت اتفاقاً مع صاحبة صالون مشهور على أن تقوم بتصوير زبونات المحل عن طريق كاميرات مخفية مقابل مبالغ مالية، وكانت تضع الكاميرات في غرفة تجهيز العرائس كما يسمونها، حيث يقمن بنـزع ثيابهن، وكانت صاحبة الصالون توجهن إلى الكاميرات بحجة الإضاءة وعدم الرؤية ...
كان الأخوان عائدين من الجنوب بعد أن شارفت إجازتهما الصيفية على الانتهاء، كل منهما قد استقل هو وعائلته سيارته ( السوبربان )، وبعد أن تناول الجميع طعام الغداء على جانب الطريق ركب كل منهما سيارته دون أن يكلّف نفسه بنظرة خاطفة يتأكد بها من وجود جميع أفراد أسرته، وحتى لو فقد أحدهم فسيجزم أنه مع أبناء عمًه، عادت الفتاة ذات العشرين ربيعاً من قضاء حاجتها لتجد المكان خالياً من أهلها. كادت أن تجن ويذهب عقلها من هول الصدمة!! يـــا الله أين ذهبوا؟ وماذا أفعل؟ وأين أذهب؟ ...
رومانسيتها كانت نقطة ضعفها فقد ضغط الشاب المدلل على الوتر الحساس واستطاع أن يميل قلبها تجاهه، توسل إليها أن ترحم عذابه وحبه اليائس لها، وهددها بالانتحار إذا تخلت عنه واستجابت لرفض أسرتها له، أغدق عليها بالزهور بعد أن علم أنها تعشقه وعندما تأكد أنها وقعت في شباكه ترك لها حرية التصرف لتقنع أسرتها بالموافقة على خطوبتهما ...
هذه قصة شاب -- كان من العابثين -- يحكى عنه أنه حصل له حادث مروع في طريق مكة الى جدة . قال الراوي الذي حضر المشهد : فلما رأينا منظر السيارة ومشهدها الخارجي ، قلت أنا ومن معي من الاخوة : ننزل ، فننظر ما حال هذا الانسان وكيف أصبح ، فلما اقتربنا من الرجل وجدناه في النزع الأخير من حياته ، ووجدنا مسجل السيارة مفتوحا على أغان غربية باطلة ، يقول : فأغلقنا المسجل ، ثم نظرنا الى الرجل وما يعانيه من سكرات الموت ، فقلنا : هذه فرصة لعل الله --عز وجل ...
واحده وتم الفرح وعاش العروسين معاحياة سعيده ورزقوا بخمسه من الابنا خلال احدعشرعاما في هذه الاثنا اشترى رب الاسره منزلا له وسجله مناصفه بينه وزوجته من باب الاعتراف لها بالفضل بعد توفيق الله بتكوين هذه بدات هذه القصه عندمافاتح والدهند احد اقاربه باعجابه به ورغبته في اقترانه باحدى بناته فابدى القريب الموافقه على ذلك ...
يرتسم في هذه الأيام على وجوه الكثير من أبناء المسلمين حالةٌ مرعبة من الحزن والكآبة، ويسري في نفوسهم دخان الهزيمةَ والوهن؛ وذلك لما يرونه أو يسمعونه في وسائل الإعلام العالمية بشتى أنواعها، عن صور لمآسي المسلمين في أصقاع المعمورة؛ فمنهم المقتول قتلاً لا يحتمل المسلم أن يراه، ومنهم الذي سجن في صورة تأبى النفس البشرية أن تراها لحيوان فضلاً عن أن تراها لإنسان له شعوره وأحاسيسه، ومنهم تلك الثكلى التي فقدت زوجها وأبناءها تحت البيت الذي هدمته أسلحة الدمار التي لا ترحم، وتلك المنكوبة تبكي وتتأوه.....ولا نصير!!! ...
حدثني شيخ جليل صادق فقال: هل تعرف أصغر داعية في العالم ؟! قلت : عيسى بن مريم عليه السلام ! قال : لا ؛ في هذا الزمان ؟ قلت : هات ! ...
رسالة من القلب إلى القلب ...
شاب صغير في الثالثة الإبتدائية, كان مدرس المدرسة يحثهم وبقوة أي هؤلاء الشباب على طاعة الله سبحانه وتعالى على أداء صلاة الفجر, على الاستجابة لله سبحانه وتعالى, وكانت النتيجة أن تأثر هذا الغلام الصغير بهذه الدعوة من مدرسة واستجاب لأداء صلاة الجماعة في المسجد ولكن الفجر صعبة بالنسبة له ...
اما بعد .. فهذه كلمات وعبارات استخرجتها من مكنون نصحي وسكبت فيها روحي اليكِ اخيه أخواتي الحبيبات . . عن تجربة شخصية اتركن حواجبكن تنمو بطبيعتها بدون نمص و سوف ترون النتيجة المذهلة بعد حوالي شهرين حواجبكن تأخذ الشكل الذي اختاره لها خالقها في غاية الجمال و الروعة و كأنكن رسمتنها عند أكبر مركز تجميل ...