هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
هذه قصة ليست من نسج الخيال ولا من الخرافة والأساطير بطلتها إمرأة غامدية عاشت حياة ملتزمة طائعة لربها لا تفرط بالنوافل فضلاً عن الفرائض بداية القصة هي البعثة التي حصل عليها زوجها فأشار عليها بالسفر معه إلى الولايات المتحدة الأمريكية ...
امرأه توفي عنها زوجها ولديها 5 أولاد و3 بنات في حادث سيارة أليم ...
أنا فتاة ابلغ السابعة عشرة من عمري .. استمعت من زميلاتي في ثانوية (...) للمقررات, في منطقة (...) عن برنامج يعرضون فيه مجموعة من الفتيات والشباب يجلسون معاً في مكان واحد ليل نهار, وقالت لي صديقتي: يا فلانة انت ...
تقول هذه الأخت بعد أن عنونت رسالتها بقولها " هكذا وجدت العلم " تقول : به عرفت أن للحياة هدفاً أسمى ، يسعى الإنسان من أجله ، أيام وليالي تمر علي هي والله غنائم بالعلم ، إذا انقضى يوم منها لم أستفد فيه من فنونه هو ليس من أيامي .. ليس من عمري .. نعم لقد علمني تدراسه كيف هي الحياة وأنسها .. أنسها بالله تعالى .. وتدارس قال الله .. قال رسوله صلى الله عليه وسلم .. ...
ولدت على شفير المأساة .. وشمّت الحياة برائحة الحزن والمعاناة .. هي طفلة عاشرها الألم حتى ملّها .. ولاكها القهر حتى مجّها .. ...
كان للاسف الشديد ممن يكثرون السهر ويقترفون المعاصي والمنكرات لم يأخذ من الاسلام الا الاسم لايصلي ولايذكرالله ولاحول ولاقوة الابالله ...
قال لي : أو ما علمت بخبره ؟! تفاجأت .. تأملت وجهه لعلي أقرأ فيه الخبر ، وإذا به يقول كان شاباً من الشباب الذين منّ الله على آبائهم بالثروة ، والجاه ، فأصبح يتقلب بنعمة الله يمن ويسرة دون أن يعرف لنعمة حقها ، ولمنعم شكره كحال كثير من شباب اليوم ...
قصة معبرة ... كم منا سيسقط في هذا الفخ المسمى الإنترنت .... اللهم سلم ... اللهم أحمينا .. كنت يوما في زيارة لأحد الأصدقاء ومعي إبني عبدالرحمن ولم يتجاوز السبع سنوات وبينما صديقي في المطبخ لإعداد الشاي .. إحتجت إستعمال جهازه .... وأنا أستخدم برنامج الكتابة ... أخذ إبني يداعبني ويمازحني ويطلب مني ...
في إحدى كليات البنات في منطقة ابها..كان احد الدكاترة مسترسلا في قصة ماشطة بنات فرعون..حين دعاها (فرعون) فقال لها: يا فلانة, أو لك رب غيري ؟ قالت: نعم. ربي وربك الله عز وجل الذي في السماء, فأمر بقدر من نحاس ،فيه زيت فأحمي حتى غلي الزيت.. ثم امر بها لتلقى هي وأولادها فيها ...
صحبنا على ظهر سفينه نجول بها حول البلدان طلبا للرزق شاب صالح ، نقى السريرة طيب الخلق ، كنا نرى التقى يلوح في قسمات وجهه ، والنور والبشر يرتسمان على محياه ، لا تراه الا متوضئا مصليا ، أو ناصحا مرشدا ...