هناك امة مسلمة اسمها الروهينجا تعيش في ميانمار ’’بورما‘‘ التي يحكمها العسكر البوذيون وهذه الطائفة ...
وجدت دراسة جديدة أن درجة حرارة الأنف وعضلة المحجر في الزاوية الداخلية للعين ترتفع عند الكذب ...
وصلنا إلى البيت فوجدنا كل العائلة مجتمعة لاستقبالنا؛ الأبناء والأحفاد والعمات والأخوات وربة الأسرة – طبعًا – وزوجها… حظينا باستقبال قمة في الحرارة والحفاوة فلم نحس قط بالغربة في هذا البلد الشقيق دخلنا البيت فبدأ التعارف والتحية والسلام.. فجأة خرجت هي من المطبخ ومرت بسرعة لتأخذ بعض الأشياء من الغرفة المجاورة.. قمت استعدادًا للسلام عليها ...
قالت إحدى الفتيات كانت ترسلني أ سرتي أحيانا ببعض المأكولات إلى السائق وأحيانا لأناديه وكان هذا السائق وهو من إحدى الدول الأجنبية يتعمد ترك المجلات الخليعة علي سرير نومه في غرفته في طرف البيت ...
اتفق صاحب المنزل مع الخادمة التي تعمل مكفولة لديه على أن يمارس معها الرذيلة بعيدا عن المنزل خوفا من انكشاف أمره أمام زوجته, حيث أثبتت التحقيقات انفرادهما أكثر من مرة كما كان لهما بعض العلاقات المحرمة داخل المنزل, إضافة إلى خلواتهما المستمرة في الشقق المفروشة ...
قال: لدي قصة أحب أن أقصها عليك، وإنك لتعلم أني لست ممن يؤلف القصص، ولست ممن يحسن الاستعارة والتشبيه وسائر أبواب المجاز التي تعلمنا أسماءها في المدرسة، فلا تأمل أن تسمع مني قصة أدبية معقودة من وسطها بعقدة فنية، مردودة الأول على الآخر، فيها الصورة النادرة، والفكرة المبتكرة، والأسلوب البارع، فليس عندي من ذلك شيء، وإنما هي واقعة أرويها كما رأيتها وسمعتها ...
تعبر مدرسة عن مشكلتها بقولها "بعد قدوم الشغالة بفترة لاحظت أن زوجي يتردد على المنزل أثناء دوامي المدرسي، وقد كنت ألاحظ اهتمام الشغالة بنفسها طوال اليوم وكنت أردعها دائما وتحول زوجي مدافعا عنها ويردد: مادام أنها تقوم بواجبها على ما يرام فاتركيها وشأنها حتى لا تخسريها. وقد داخلني الشك في أن هناك شيئا ما. وفي أحد الأيام عدت للمنزل حوالي الساعة العاشرة ...
أخبرتني إحدى الأخوات انه في المدرسة التي تعمل بها . طالبة مستواها الدراسي بشكل عام ممتاز إلا أنه في الفترة الأخيرة وبالتحديد قبل الامتحانات بشهرين لوحظ تدني شديد في مستواها الدراسي وقد قامت المشرفة الاجتماعية باستدعائها ...
هذه قصة واقعية حدثت معنا في البيت كان عندنا شغاله في البيت المهم كسابقاتها ونفس التعامل والله ما اختلف قبل لا تمشي عندنا في البيت ولله الحمد مثل الجمرك ...
بحكيلكم قصه الخادمه الي كانت عندنا من اول ما جابتها امي من مكتب الخدم قالت هذاي احسن وحده واتعرفون العجز يقعدون سنه يتنقون الخدامات ...
هذه قصــــــة حقيقية محزنــــــة أرجوا من الجميــع أخذ العظة والعبرة ،، ...
انا شاب عمرى 22سنه بدات القصه عندماذهبت الى بيت عمى وعمى متزوج من امراه شديده الجمال كل من يراها يبغاها عندما ذهبت اليهم ...