بتـــــاريخ : 10/15/2011 10:56:07 AM
الفــــــــئة
  • الآداب والثقافة
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1174 1


    بل أحسن الظن بالناس

    الناقل : elmasry | العمر :42 | الكاتب الأصلى : من ايميلي

    كلمات مفتاحية  :
    أحسن الظن الناس

     
    العائلة الأسلامية ترحب بك
     
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     
     
    مجموعة العائلة الأسلاميهمجموعة العائلة الأسلاميه
     
     
    Doa'a AlBialy
     
     
    الفرق بين العيش والحياة

    العيش : هو ان تمارس افعالا وانشطة كالأكل والشرب والنوم
    ان تتكيف مع كل الظروف المحيطة بك فتنحني للريح وتجامل
    وتهادن وتنافق من اجل مصالحك المادية او الشخصية
    قد تواجه كبتاً او ظلماً او قهراً وتصمت فتصاب بالأمراض
    نتيجة الضغوط النفسية
     
    الحياة : هي ان تتأمل كل ما حولك تنتعش بنسمة الصباح
    يسعدك منظر الحقول ، ترى جوانب مضيئة حولك
    تحاول ان تحلل ، تستنتج ، تبني ، تعطي ، تمنح
    تهب الحب وتشعر بالآخرين
    ترتبط بكل ما حولك بروابط عاطفية مليئة بالاحساس والشعور
    بعيدا عن مصالح مادية اوذاتية 
     
    لنقف قليلاً نتأمل
    ونتساءل
    هل نحن نعيش ام نحيى ؟؟
     
    مما راق لي
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     

    ولكننا نتعلّق دائمًا بهذه الأوهام
     
    هذه هي ملذّات الحياة؛ إنّها لا تلذّ إلاّ من بعيد يتمنّى الفقير المال، يحسب أنّه إذا أعطي عشرة آلاف ليرة فقد حيزت له الدّنيا
    فإذا أعطيها فصارت في يده لم يجد لها تلك اللّذة التي كان يتصوّرها وطمع في مئة الألف ... إنّه يحسّ الفقر بها وهي في يده كما يحسّ الفقر إليها يوم كانت يده خلاءً منها، ولو نال مئة الألف لطلب المليون، ولو كان لابن آدم واديًا من ذهب لابتغى له ثانيًا، ولا يملأ عينَ ابن آدم إلاّ التراب
     
    والشاعر العاشق يملأ الدنيا قصائد تسيل من الرّقة وتفيض بالشّعور، يعلن أنّه لا يريد من الحبيبة إلاّ لذّة النظر ومتعة الحديث، فإذا بلغها لم يجدهما شيئًا وطلب ما وراءهما، ثمّ أراد الزّواج فإذا تمّ له لم يجد فيه ما كان يتخيّل من النعيم، ولذابت صور الخيال تحت شمس الواقع كما يذوب ثلج الشّتاء تحت همس الرّبيع، ولرأى المجنون في ليلى امرأةً كالنساء ما خلق الله النساء من الطين وخلقها (كما كان يُخيّل إليه) من القشطة، ثمّ لَمَلّها وزهد فيها وذهب يجنُّ بغيرها
     
    ويرى الموظّفُ الصغيرُ الوزيرَ أو الأميرَ ينزل من سيارته فيقف له الجندي وينحني له الناس، فيظن أنّه يجد في الرياسة أو الوزارة مثل ما يتوهّم هو من لذّتها ومتعتها لحرمانه منها، ما يدري أنّ الوزير يتعوّد الوزارة حتّى تصير في عينه كوظيفة الكاتب الصغير في عين صاحبها
    أوهام ... ولكننا نتعلّق دائمًا بهذه الأوهام
     
    الشيخ علي الطنطاوي
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     

    لماذا لا نجعل أهواءنا وفقَ ما في الوجود
     
    كنت أقرأ في ترجمة ( كانت ) الفيلسوف الألماني الأشهر أنه كان لجاره ديك قد وضعه قبالة مكتبه ، فكلما عَمِدَ إلى شغله صاح الديك ، فأزعجه عن عمله ، وقطع عليه فكره

    فلما ضاق به بعث خادمه ليشتريه ، ويذبحه ويطعمه من لحمه ، ودعا إلى ذلك صديقاً له ، وقعدا ينتظران الغداء ، ويحدِّثه عن هذا الديك ، وما كان يلقى منه من إزعاج ، وما وجده بعده من لذة وراحة ؛ ففكر في أمان ، واشتغل في هدوء ، فلم يقلقه صوته ، ولم يزعجه صياحه

    ودخل الخادم بالطعام معتذراً أن الجار أبى أن يبيع ديكه ، فاشترى غيره من السوق ، فانتبه ( كانت) فإذا الديك لايزال يصيح

    فكرت في هذا الفيلسوف العظيم فرأيته قد شَقِي بهذا الديك لأنه كان يصيح ، وسَعِدَ به وهو لايزال يصيح

    ما تبدّل الواقع ، ما تبدّل إلا نفسه ، فنفسه هي التي أشقته لا الديك ونفسه هي التي أسعدته ، وقلت : ما دامت السعادة في أيدينا فلماذا نطلبها من غيرنا ؟

    إننا نريد أن نذبح (الديك) لنستريح من صوته ، ولو ذبحناه لوجدنا في مكانه مائة ديك ؛ لأن الأرض مملوءة بالدِيَكة ، فلماذا لا نرفع الديكة من رؤوسنا إذا لم يمكن رفعها من الأرض ؟ لماذا لا نسدُّ آذاننا عنها إذا لم نقدر أن نسدّ أفواهها عنّا ؟ لماذا لا نجعل أهواءنا وفقَ ما في الوجود إذا لم نستطع أن نجعل كل مافي الوجود وفق أهوائنا؟
     
    الشيخ علي الطنطاوي
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     

    يا لجمال الحياة عندما تعيشها بقيم ومفاهيم ومبادئ تؤدي لمواقف وسلوكيات حضارية
     
    I grew up in Trenton, a west Tennessee town of five thousand people. I have wonderful memories of those first eighteen years, and many people in Trenton influenced my life in very positive ways. My football coach, Walter Kilzer, taught me the importance of hard work, discipline, and believing in myself. My history teacher, Fred Culp, is still the funniest person I've ever met. He taught me that a sense of humor, and especially laughing at yourself, can be one of life's greatest blessings

    But my father was my hero. He taught me many things, but at the top of the list, he taught me to treat people with love and respect...to live the Golden Rule. I remember one particular instance of him teaching this "life lesson" as if it were yesterday. Dad owned a furniture store, and I used to dust the furniture every Wednesday after school to earn my allowance. One afternoon I observed my Dad talking to all the customers as they came in ... the hardware store owner, the banker, a farmer, a doctor. At the end of the day, just as Dad was closing, the garbage collector came in

    I was ready to go home, and I thought that surely Dad wouldn't spend too much time with him. But I was wrong
     
    Dad greeted him at the door with a big hug and talked with him about his wife and son who had been in a car accident the month before. He empathized, he asked questions, he listened, and he listened some more. I kept looking at the clock, and when the man finally left, I asked, "Dad, why did you spend so much time with him? He's just the garbage collector." Dad then looked at me, locked the front door to the store, and said, "Son, let's talk."
    He said, "I'm your father and I tell you lots of stuff as all fathers should, but if you remember nothing else I ever tell you, remember this ... treat every human being just the way that you would want to be treated ." He said, "I know this is not the first time you've heard it, but I want to make sure it's the first time you truly understand it, because if you had understood, you would never have said what you said." We sat there and talked for another hour about the meaning and the power of the Golden Rule. Dad said, "If you live the Golden Rule everything else in life will usually work itself out, but if you don't, your life probably will be very unhappy and without meaning."

    I recently heard someone say, "If you teach your child the Golden Rule, you will have left them an estate of incalculable value." Truer words were never spoken.
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه

    قال بعض السلف
     
    إن اللّه تعالى قد وكل بالمسافرين ملائكة ينظرون الى مقاصدهم فيعطى كل واحد على قدر نيته
    فمن كانت نيته الدنيا أعطى منها ونقص من آخرته أضعافه؛ وفرق عليه همه وكثر بالحرص والرغبة شغله
    ومن كانت نيته الآخرة أعطي من البصيرة والحكمة والفطنة وفتح له من التذكرة والعبرة بقدر نيته وجمع له همه ودعت له الملائكة واستغفرت له

    من كتاب إحياء علوم الدين - أبو حامد الغزالي 
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     
    بل أحسن الظن بالناس
     

    لاتقنط من طيبة الناس كل القنوط ..... ولا تعوّل عليها كل التعويل ..... بل أحسن الظن بالناس كأنهم كلهم خير ...... واعتمد على نفسك كأنه لا خير في الناس
    عباس العقاد
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     
    تناول الزبادى يساعد فى التخلص من السمنة
     
    أشارت إحدى الدراسات الحديثة التى قام بها مجموعة
    من العلماء من الهيئة العامة للزراعة والأغذية
    وجامعة كورك الايرلندية
    إلى أن الزبادى مفيد لصحة الإنسان
    حيث ثبت أنه يستطيع أن يغير بعضا من البكتيريا
    التى تتواجد فى أمعاء الإنسان والكائنات الحية
    وجعلها نوعا من جزيء طبيعى يحد
    من الأنسجة الدهنية التى تتواجد بالجسم
    كما أنها قادرة على إنتاج أنواع من الكائنات المجهرية
    الموجودة بالألبان والمشروبات
    والتى من الممكن أن تساعد على خفض مخاطر السمنة
    وقالت الدكتورة كاترين ستانتون قائد فريق البحث فى الزراعة والأغذية الأيرلندية هيئة تنمية :ـ
    الدهون ليست طبقة خاملة فى جميع أنحاء أجسادنا
    بل تعد عاملا خطيرا لكثير من الأمراض
    بما فيها السرطان هذا العمل يدل على
    أن هناك إمكانات للتأثير على الأنسجة الدهنية
    من خلال التفاعلات التى تحدث فى القناة الهضمية،
    ويفتح آفاقا جديدة لاستخدام البروبيوتيك
    الموجود بالزبادى لتحسين صحة البشر
    كما أكد العلماء وفقا لما نشره موقع الديلى تليجراف اليوم أن سلالة البكتيريا الموجودة بالزبادى
    تساعد على الهضم وتحسن من أداء الأمعاء بالإنسان
    حيث تقوم البكتيريا بإنتاج نوعا من الجينات
    يسمى ,, بروبيونيباكتيريوماكن يوس
    والتى تنتج بشكل طبيعى من الأحماض الدهنية
    والتى طبقت على مجموعة من الفئران وأعطت نتائج مذهلة بالنسبة لخفض آثار السمنة
    وأضافت كاترين أن هناك مجموعة من الفوائد
    التى يكتسبها الإنسان نتيجة تناول
    منتجات الألبان والزبادى منها
    تزويد الجسم بعنصر الكالسيوم
    اللازم لتكوين العظام بالجسم
    هذا بالإضافة إلى فوائدها بالنسبة لكل من الجهاز الهضمى والجهاز المناعى بالنسبة للإنسان
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     
    ويل لهذا الانسان

     وجعلت ألج بخيالي البيوت وأجول تحت هذه السقوف فأجد كل خبيثة لا تعرفها أصناف الحيوان , وإن هي عرفتها ترفّعت عنها وأبتها , أفهذا هو الإنسان سيّد المخلوقات ؟
    وفيم هذه السّيادة إن لم تكن بالإيمان والفضيلة والإستقامة والصدق والعلم ؟ أليس الإنسان الذي يكفر بالذي خلقه ويخون وطنه ويسئ إلى أبيه الذي ربّاه وامّه التي حملته ويكذب وينافق , ويغش ويسرق , ويكون عبد شهواته , وأسير جهله – أليس هذا الإنسان أشرّ من الحمار ؟
     
    ويل لهذا الإنسان , أتته آلاف الانبياء والحكماء والمصلحين , وآلاف الآيات والنذر , ولا يزال ممعنا في غوايته مقبلا على شهواته , إنّ إمرأة واحدة عارية تهدم في ساعة واحدة ما يبنيه الأستاذ المرشد المصلح الهادي في عشرين سنة
     
    إنّ الصخر الأصمّ ليلين ويتفجّر منه الماء , وقلب الإنسان لا يلين , وإنّ الجماد ليعي النذر ويعتبر , وهذا الإنسان لا يعي ولا يعتبر
     
    من فكّر واعتبر بهذه البيوت وكم مرّ عليها من ساكنين , وكم رأت من ذلّ بعد عزّ وعزّ بعد ذلّ ولم يبق من ذلك شئ
     

    الشيخ علي الطنطاوي
     
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     
    (أحلاهما مر)
     
    الطفل الفقير إن حرم فهو بين أمرين : إما أن يتبلد حسه وتموت نفسه فلا يطمع ان يجاري هؤلاء،ولا يأمل أن يكون مثلهم أبدا،فينشأ ضعيف الهمة ذليلا مهينا،فيكون من أسباب ضعف هذه الأمة وهوانها على الأمم..وإما أن يثور ويغضب ويمتلئ قلبه الصغير حقدا،ثم يكبر ويكبر الحقد معه حتى يكون عدوا للمجتمع ونقمة على الناس،يظلمهم كما ظلموه يسرق من يستطيع سرقة ماله ويزهق روح ن يتمكن من إزهاق روحه وينشر الفساد في الأرض
    مجموعة العائلة الأسلاميه
     

    إن النـفـس كالـنـهـر الجــاري
     
    نفسك عالم عجيب
    يتبدل كل لحظة ويتغير
    ولا يستقر على حال
    تحب المرء فتراه ملكا
    ثم تكرهه فتبصره شيطانا
    وما ملكا كان قط ولا شيطانا
    وما تبدل
    ولكن تبدلت حالة نفسك
    وتكون في مسرة فترى الدنيا ضاحكة
    ثم تراها وأنت في كدر
    باكية قد فرغت في سواد الحداد
    وما ضحكت الدنيا قط ولا بكت
    ولكن كنت أنت الضاحك الباكي
    فما هذا التحول فيك
    وأي أحكامك على الدنيا أصدق؟
    إن النفس يا أخي كالنهر الجاري
    لا تثبت قطرة منه في مكانها
    ولا تبقى لحظة على حالها
    تذهب ويجيء غيرها
    تدفعها التي هي وراءها
    وتدفع هي التي أمامها
    في كل لحظة يموت واحد ويولد واحد
    وأنت الكل
    أنت الذي مات وأنت الذي ولد
    فابتغ لنفسك الكمال أبدا
    واصعد بها إلى أعلى
    واستولدها دائما مولودا أصلح وأحسن
    ولا تقل لشيء ( لا أستطيعه )ـ
     

    فإنك لا تزال كالغصن الطري
    لأن النفس لا تيبس أبدا
    ولا تجمد
    ولا تجمد على حال
    إنك تتعود السهر حتى ما تتصور إمكان تعجيل المنام
    فما هي إلا أن تبكر في المنام ليال حتى تتعوده
    فتعجب كيف كنت تستطيع السهر
    فلا تقل لحالة أنت فيها
    لا أستطيع تركها
    فإنك في سفر دائم
    وكل حالة لك محطة على الطريق
    لا تنزل فيها حتى ترحل عنها
    فيا أخي واختي
    اعرف نفسك
    واخلُ بها
    وغُص على أسرارها
    وتساءل أبدا :ـ
    ما النفس؟
    وما العقل؟
    وما الحياة؟
    وما العمر؟
    وإلى أين المسير؟
    ولا تنس أن من عرف نفسه عرف ربه
    وعرف الحياة
    عرف اللذة الحقيقية التي لا تعدلها لذة
    وأن أكبر عقاب عاقب به الله من نسوا الله أنه أنساهم أنفسهم
    الشيخ علي الطنطاوي
     
     
    مجموعة العائلة الأسلاميهمجموعة العائلة الأسلاميه

    كلمات مفتاحية  :
    أحسن الظن الناس

    تعليقات الزوار ()