انت من .. ومن اين ؟ .. ولمن تنتمي لاية شريحة اه ياهذا السؤال السهل كم يصعب عليّه
وش بي الليلة وحيد الا من اسمي والقريحة وارتباك اصوات تخرج من مواقيتي عصيّه
كيف اكون ابن الكلام وطفلة احلامي ذبيحه من يفتش عني الليلة يزيد التيه فيّه
كل ماحولي من الاشيا . تناديني جريحة مالي الا اكون وافي مثل ما كانت وفيّه
للنوافذ .. واختلاس الباب للدرب الشحيحة جلسة الميسور باحزانه وهو يذكر خويّه
قلت في نفسي على ارتب أخطاي الصحيحة واغسل يديه بطين الملح .. تستاهل يديّه
ياخوي البال .. طفل البال تغويه النصيحة ضاق بي والساق بي والذاكرة ماهي بهيّة
قلت ابحلم .. واثري أحلم .. أية احلامٍ قبيحة واهنيه كثر مايكره في صدره واهنيّه
من تكون .. وكيف هذا الخزي عن صمتك تزيحه وش تقول وكفك الميسور في صحن الخطيّه
ياتخيط الجرح بالسكين ياتحفر ضريحه كون مع ذاتك ولو مرة وعيش بحسن نيّه
ينشدك غيم البياض اللي سوادك يستبيحه تسمعه ينشدك ليه أسبلت كفك للرزيّة
للرضا صدر اجودي يستدرج خطاك الفسيحة لين يبني خاتمة غيظ الرضا نار اجوديّه
والصباح اللي بضيه يسندك ودك تطيحه ليه تعطيه الظلام السرمدي وتخون ضيّه