إن الله سبحانه وتعالى حينما خلق هذا الإنسان
خلق فيه النفس والجسد والروح
وما كان للنفس أن تستقر حقيقة الاستقرار إن لم تطمئن الروح
وما كان للنفس أن تستقر أيضاً حقيقة الاستقرار إذا كان
البدن مُعنّىً بأشياء يمكن علاجها ولم يستطع أن يتعامل
معها ذلك الإنسان
وفى هذا الكتاب يعلمك الكاتب كيف تبنى نفسك
وتصنع ذاتك لتصل بنفسك إلى الأمان فى حياتك
الكتاب بعنوان
صناعة الذات
للتحميل إضغط هنا
ساهم معنا فى نشر العلم
ساهم بنشر كتاب