حـــبـــيــــبـــــتـــــــــــى
كــــــــــم أهـــــــواك
وكــــــــــم أتـــــوق الـــى لقيـــــاك
ســـــاعـــات تســـكــنيــــن خيـــــالـــى
وأخــــرى تستــــوطنيــــن قـــلبــــى
فــكــــرى عقلــــى ووجـــدانـــى
وأنـــا بيـــن هـــــــذا وذااااك
أنتظــــر بلهفــــه لحظــــة لقيـــــاك
وعنــــــد اللقـــــاء …
وبعـــــد اللقــــــاء ……
تبقــــى ذكـــريــاتك سيـــدتــى لا تنســــى
حـــبـــك أخــــذ منـــى مســـــرى الــــــروح
وجـــرى بعــــروقـــى مــجــــرى الــــدم
واســتــوطـــن بالقـــلــب واســتعصـــــى
مـــا عـــدت أنتـــظـــر … التحــــــريـــــر
فـــأنـــا مـــن يعـــشــــق هــــذا الأســـــــر
بــــل زيـــدينـــى أســـرا فــــوق الأســــــر
يــا مـــــن اخــتصـــرت كــل الــنـــاس
وصـــارت تـــاجـــا فــــوق الــــراس
وهـــا أنــا حــبــيــبــتــــــى أقــتــــرب مـــنـــــك
فـــاقتـــربـــى منـــى فـــا تحـــه ذراعـــيـــــك
وأغــمـــرينـــى بــنــظـــراتـــــك
واستمعــــى لنــبضــــات قلبـــــى
تــهـــتــف بـــاســـمــــك ولــك
تإن فــى صــمـــت وسكـــون
وتقـــــول ….
كـــم أهـــواك يــا وجـــه القمـــر
قــد وهبتــك قلبـــى وكيـــانــى
انـــى ضيعـــت بيـــانـــاتـــى
ونســــيـــت كـــل كتــــابـــاتـــــى
وزرعـــتـــك لحنـــا بــأسمـــاعــــى
وأردتــــك وحـــــدك عـــنــــوانـــــى
فكــــونــــى لـــى سكنــــا وسكينــــه
وســـأكــــون لــك يـــاأروع حــبـــيـــبــــــــه