تطوير المقدرة على التركيز الذهني أثناء الاستذكار .
ü حاول أن تجعل من محتوى المادة مصدرا للسعادة والاستمتاع.
ü دراسة المحتوى الدراسي يوما بيوم، وعدم ترك فاصل زمني كبير بين أخذ المواد وبين مراجعتها.
ü ربط المعلومات المدرسية بالمعلومات العامة خارج نطاق الدراسة فذلك ادعى لتثبيتها في الذهن وتسهيل تذكرها. والتنبه لما قد تكون له علاقة بالمادة من قراءات ومشاهدات خارج سور المدرسة
ü قراءة الكلمات بعناية تامة وتتبع أفكار الكاتب.
ü إن أفعالا مثل : أنظر ، فكر ، اختر، رتب ، اكتب أو أرسم تعين على التركيز في المذاكرة.
ü طرح الأسئلة. مثال: ما محور النص ؟ عم يتحدث النص؟ هل المعالجة البلاغية صحيحة؟ ما العبرة التي خرجت بها من النص؟ من قائل النص وما مناسبته؟
ü البحث عن المبادئ العامة في الجزء المدروس من الكتاب.
ü تغيير المادة ونوع النشاط كأن تكون القراءة في ساعة والكتابة في ساعة أخرى لتجنب الملل وزيادة التركيز.
ü تحديد أهدافا قصيرة المدى للجزء الذي حدد للاستذكار بما يتناسب مع الوقت المخصص لتحقيقها -ليس بالقصير ولا الطويل جدا-.
ü أخذ فترة من الراحة تتراوح ما بين 5-10 دقائق بعد كل 45-50 دقيقة من الدراسة.
ü التعامل مع المشتتات بحكمة وثم العودة إلى العمل
ü تجنب تدخل القلق والخوف في التركيز الذهني بما يعيق تحقيق الأهداف الدراسية.
ü الدراسة وفق جدول أو نظام معين يساعد على تكوين عادات دراسية نافعة.
ü تنظيم الدراسة بحيث توضع المادة الصعبة والأقل متعة بالنسبة للطالب في الوقت الذي يكون قادرا فيه على التركيز بسهولة.
ü مكافأة الطالب لنفسه بأخذ قسط من الراحة بعد إنجاز مذاكرة جزء معين بنجاح من المادة.
ü ما قد يبدو قليل الأهمية من معلومات أو قدرات الآن يحتمل أن تثبت أهميته في المستقبل، لذا ينبغي تخصيص وقتا للدراسة تؤخذ فيها جمع المعلومات بنفس الأهمية.
ü على الطالب أن يثابر طوال الشهور على القراءة المستمرة لموضوعات المناهج، حتى ولو كان بطيئا, وبهذه الطريقة سيركز ويفهم أكثر.
ü تدوين بعض الأفكار والمعاني الرئيسة في الدرس على شكل نقاط ، ثم مقارنته مع محتويات الكتاب المدرسي للتأكد من استيعاب جميع العناصر الأساسية في الموضوع .
ü على الطالب أن يحاول تذكر الأفكار الرئيسة بعد الانتهاء من مراجعة فصل دون الرجوع إلى ملخصاته أو ملاحظاته ثم تأكد من صحتها بالرجوع إلى هذه الملاحظات بعد ذلك .
ü القيام بنفس العمل المذكور في الفقرة السابقة لفقرات كل عنوان رئيسي من الفصل فإن وجد صعوبة في تذكر معلومة ما فعليه أن يرجع إلي الكتاب المقرر وقراءة ذلك الجزء من جديد.
ü التكرار لوحده وبدون أن ترافقه عمليات عقلية أخرى قد يفقد الطالب القدرة على اكتشاف النقاط الهامة أو تعديها دون ملاحظتها.
ü يكون حفظ المادة أسرع وتذكرها أقوى عندما تؤخذ فكرة عامة عن الدرس وذلك بقراءته مرة دون توقف. ثم الانتقال إلى قراءة أجزاء الدرس بدقة والتعرف على نواحي القوة والضعف لدى الطالب.
ü التسميع الذاتي بين الحين والآخر دون النظر إلى النص أو موضوع الدراسة يساعد على تركيز المادة الدراسية في الذهن.
ü استخدام الحديث مع الذات والتصورات الإيجابية. الحديث مع الذات لتركيز الانتباه كأن يقول لنفسه: أنا قادر على استيعاب المادة علي أولا أن افعل كذا ثم كذا...الخ. والتصورات الإيجابية كأن يتخيل نفسه وهو يدخل