وصايا لحواء
ماذا تحتاج المرأة لتتذكّر؟
ألا تطرحي على الزوج الأسئلة الكثيرة عندما يكون متضايقا لأنه سيكون جوابه هي ردة فعل خارجة عن نطاق البشرية الطبيعية (فالسلوك حينها يكون ناجما عن عدم تفكير الإنسان)
مثال تعرضت من زوجك لمشكلة استفززت أنت فيها ما هي ردة فعلك؟
دائما المرأة تريد أن تتحقق أشياءها التي تطلبها بسرعة لكن الرجل غالبا ما يتأنى أو يكون بطيئا في تلبية الطلبات أو أنه يتعذر بالنسيان أو أن ليه عمل ...الخ الآن ما يصدر عنك من تصرف وألفاظ حينها (اتهامك له وتأنيبك) يحدث نتيجة ردة فعل سريعة نتيجة عدم التأني والصبر -والتفكير.
على سبيل المثال :طلب الزوج منك تحضير الطعام الذي يرغبه وثم تفاجئين أنه جلب لك طعام جاهز بسبب الأولاد لأنهم يرغبون به:ردّة الفعل لدى أغلب النساء هيأنني أخطأت بأني لبّيت طلبك ,إذا كنت تريد إحضار طعام جاهز لماذا أطبخ وأتعب؟)او ممكن أن تقول(بحياتي مارح أرد عليك أو أعمل هذه الطبخة ) وتبدأ الجمل الإستفزازية من الطرفين .فهل يستحق ما حدث أن أعطي الحدث أكبر من حجمه وتبدأ المشاكل بسبب كهذا؟
الموقف العقلاني :أن أترك الطعام لغد ونأكل الطعام الجاهزوممكن أن تصحبي ذلك بجمل بسيطة تنبيهية ورقيقة(كم أحببت أن تأكل الطعام وليس غدا عندما يبيت)(ياريتك قلت لي كنت أجّلت طبخ هذه الأكلة التي تحبها للغد لتأكلها في نفس اليوم)
يجب أن يحدث تبسيط للأمور دون مبالغة في الانفعال فعندما أترك الأمور بدون ضابط ستكون حصيلة الإجابات وردات الفعل السيئة كثيرة وهذا يؤثر على العلاقة الزوجية.
هناك عدة إجابات لذا يجب أن يكون اختيارك صحيح للإستجابة ولردة الفعل (تغيير الطبع للأفضل)
من الملاحظ أن أغلب الرجال لا ينفعلون بالسرعة التي تنفعل بها المرأة لأنه يفكّر (عقلاني)أما النساء مصدر ردّات الأفعال لديهن من منطلق (عاطفي)عليك أن تحتوي زوجك وأولادك لأنك أنت السكن الذي بحاجة إليه الرجل والأولاد أيضا قال تعالى لتسكنوا إليها لأنه هو الذي بحاجة إليك ولم يقل (معها) لأن الأمر حينها سيحتاج للمشاركة وكأن رب العالمين ينبّهنا لأهمية المسؤولية التي تقع على عاتق المرأة (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ,والمرأة راعية في بيت زوجها)لذلك نحن نحمّل المرأة المسؤولية في الحياة الزوجية وفي تربيتها لأولادها لأنها جبلت على وجود العاطفة الجياشة في داخلها فأنت ملكة بيتك ساء زوجة أو أم وبالنهاية كل شيء راجع عليك سواء في فرحك أو انزعاجك.من الحالات القليلة التي يكون فيها الزوج إنسان غي متفهّم أو غير مقدّر لما تقدميه للعائلة أو لا يشكر ما تفعليه (نحن نتكلّم عن الحالات الطبيعية (الغالبية) وأما الحالات الشاذة فهي( خاصة) وليس موضوع طرحنا)
-إذا جاء الزوج مزعوجا من الخارج جميل أن تسأليه وتشعريه بأنك تشعرين به(أراك اليوم متضايقا خير إن شاء الله عسى أن يكون الأمر بسيط)
الرجل بطبيعته كتوم في أمور كثيرة وذلك يمنعه من التكلم مع الزوجة عن مشاكله ممكن أن يكون أنه لا يريد أن يشغل فكرها في مشاكله أو أن ثقافتها بسيطة قد لا تستوعب المشكلة فتضخمها عن حدّها ,أو أن طبيعة المرأة تتكلّم كثيرا عن مشاكلها لخارج البيت,لذلك نقول أن ليس المقصود بثقافة المرأة هو أن تكون دكتورة أو جامعية أولديها شهادات لا,ولكن المقصود أن يكون لديها ثقافة فتطّلع وتقرأ وتعرف عماّ يدور حولها في هذا العصر من كل ما يتقدّم به العلم ومن الأفكار التي تضع المرأة أمام معلومات هي بحاجة إليها داخل وخارج البيت فالمرأة لا تتوقف وظيفتها على الطبخ وتنظيف المنزل وتبعيّات ذلك إنما هناك مسؤولية كبيرة في عنقها وهي تربية الجيل ومراعاة الزوج وتأسيس حياة ناجحة وسعيدة
مجرد أن يقول لك الزوج ليس هناك شيء لا تكملي معه بتكرار الأسئلة لأنه حينها سيغضب أو سيمّل منك ويدفعه ذلك للتهرّب منك ربما بالخروج من المنزل بحجة أصحابه احترمي صمته وعدم تصريحه لك(يجب دائما عندما ترينه مزعوجا أن تسأليه بلطف(إذا تكلمت ربما ترتاح ربما نجد حل أو ربما نستشير من لديه خبرة في مشكلتك وهكذا) فالحياة مشاركة ولا تجعلي الأمر أن يصل بينكما باللامبالاة (يجب أن يشعر الزوج بتفاعلك معه ومشاعرك تجاهه)
-الرجل من حقه أن يكون له مشاكله الخاصة مع أهله دون أن تعرف الزوجة فإصرارك لمعرفة مشاكله مع أهله تضايقه وحجتك بأنكم شركاء في الحياة ,وأنه يجب أن تعرفي كل شيء هذا خطأ كبير هناك جزء خاص في حياة كل من المرأة والرجل فكما أن لك خصوصيتك مع أهلك فهو له ذلك أيضا,فالأمر الطبيعي والصحيح هو أنه لا يجب للزوج أن يعرف كل تفاصيل حياتك الخاصة مع أهلك(فهذا قد يعرّض المرأة للإهانة من الرجل بسبب أهلها إن كان هناك أمر خاطيء يكون حينها هي السبب لأنها تكلمت بشكل غير لائق عن أحد أفراد أسرتها فعندما يمنعها الزوج من زيارتهم وهي تعارض يبدأ يذكّرها بما قالته عنهم ويبدأ بكلمات النقص والإهانة في حقهم وتتضخم المشاكل بينهما)وطبعا ليس كل الرجال لديهم هذه الانفعالات ,نعود ونقول أن هناك من الرجال من منهم متفهّم وذو خلق وربما يقف معك في عدة مواقف دون أن يؤذي زوجته بالكلام عنهم.
-إذا ضغط الرجل على زوجته في أن تتكلّم عن خصوصياتها مع أهلها(قولي له أن هذه خصوصيات أناس آخرين وأنها أمانة ولا ينبغي التكلم عنها)وكذلك الرجل قولي له (هذه خصوصياتك ومن حقك أن لا تفصح عنها) وهذا الأمر من المهم جدا الاتفاق عليه منذ بداية الزواج وخطأ كبير أن تدخلي مشاكل الآخرين إلى حياتك (أنتم في مشاركة بينكم وليس مشاركة مشاكل الآخرين)
-يجب أن لا أعتاد على عدم سؤال الزوج عما يزعجه لأن ذلك يؤدي لفتور العلاقة بينكم في المستقبل(اسأليه سؤال بطريقة تجذبه)ويجب استيعاب الموضوع ولا نكبّر الأمور ويجب أن نحتاط من الآخرين ونحتاط باختيار الجواب المناسب تجاه الرجل
-المرأة التي تفضفض لزوجها لأنها لا تريد اللجوء لأمها حتى لا تشغل بالها أو لا تلجأ لصديقاتها فهي تقول كل ما يحدث معها من مشاكل لزوجها هل هذا التصرف صحيح أم خاطيء؟؟؟؟؟؟؟
نقول قطعا لا تقولي لصديقاتك أسرارك إذا أنت لم تحتفظي بسرّك وأخرجتيه فكيف سيصونه الآخرين؟؟
إذا كانت المرأة لا تعرف طباع زوجها وغير متأكدة منه من البداية تلجأ بداية قبل أن تبوح له بشيء إلى المدح بحيث في المستقبل لا يذكّرك بأخطاءك وأخطاء من تتحدّثين عنهم قولي له(أنا أعرف مدى صواب آرائك وحسن تصرّفك في حل المشاكل وأعلم أنك الرجل الذي لا يمكن له في المستقبل أن يهينني أو أن تسيء لي إذا عرفت شيء عن أهلي لذا أنا أحب أن أقول لك لتساعدني وأنك لن تمسك عليّ أي ممسك) هذا يجعل الرجل يراجع كلامك في كل موقف خصوصا أنك وصفتيه بهذه الأوصاف التي تدعمه وتشجعه للاستمرار عليها
2-أن تتوقفي عن محاولة تحسينه:
الرجل ينزعج جدا إذا شعر أن المرأة تحاول أن تغيّره (سواء في طريقة كلامه-لبسه-صلاته...الخ)لو تحاول المرأة بطريقة غير مباشرة أفضل من توجيه الكلام المباشر
مثال رجل لم يحضر هدية لزوجته أبدا وهي تهديه بين فترة وأخرى ولكنه يأخذها لمطاعم ولرحلات ولا يبخل عليها شيء فيما تطلبه هذه مشكلة بالنسبة لها لكنها قد تكون ليست مشكلة بالنسبة له فربما أنه لا يفهم بأمور الهدايا ولا نستطيع أن نقول أنه بخيل أو أناني لأنه يبذل أشاي بالمقابل فلما سألته الزوجة تبيّن الرجل أنه لا يدرك هذه الأمور وتأثر من ذلك وعدّ ذلك أنها خزنت ذلك في نفسها وأنها منزعجة من ذلك وهو غير قاصد لأنه لم يفهم هذه الأمور في أسرته لذلك عوّدي طفلك على أن يهدي الآخرين وبيّني له أثرها من خلال محبة الآخرين وسعادتهم والأساس أنها سنّة عن الرسول صلى الله عليه وسلم ,فما يتربىّ عليه الطفل يكبر معه ويتأسس فيه.
-الرجل الذي يكون كلامه مزعج مع زوجته: (اجلسي معه وقولي له بطريقة جدية والله إنك أخلاقك عالية ولديك صفات أعجب بها جدا لكنني أنزعج من هذه الكلمة التي قلتها لي) ويمكن من تلك الجلسة الاتفاق على التحسين إذا أمكن.
-اجعلي يوم زواجك يوم مميّز احضري له هدية ولو نسي هو أو لم يحضر لك وقولي له أنك جهزت له مفاجأة وحضري طعام ممكن أن يكون له ذكرى بينكم مثلا تأكدي أنه لن ينسى لك هذا التقدير والتذكير لأن هذا اليوم يعني لك الكثير فهو سوف يقدّر لك ما فعلتيه .هذا اليوم اجعليه ذكرى بينكم واحضري صور زفافك أو صور الفيديو لحفلتك وشاهدوها معا هذه طريقة رائعة وناجحة لتجديد حياتكم ليس الهدف من هذه الجلسة الطعام ولا الهدية وإنما هو بالكلام والذكرى التي مررتم بها في بداية زواجكم تكلّمي عن إيجابيات حياتك الزوجية(رحلاتكم –أولادكم) ابدئي بالتكلم عن نفسك مثلا (ما الذي يزعجك فيني ؟)فإذا أجابك لا تتأثري وتنزعجي أو تنفعلي ولا تدخلي بعملية التبرير لنفسك وذاتك لأن عملية التبرير تعني أنك لا تريدين أن تتغيري.وإنما قولي له أنك ستغيرين من نفسك ومن التصرف الذي يزعجه وبكل هدوء ,إذا الرجل لم يسألك ماالذي يزعجك فيه ,قولي له ما سألتني مالذي يزعجني فيك؟وقبل البدء بالذم ابدئي بذكر إيجابياته وبالمدح ثم مرّري شيء أنت منزعجة منه وتحبين أن يغيّره .
-دائما غيري من نفسك (ملبسك – شعرك تسريحتك)لا تجعلي زوجك يحفظ شكلك .
-الرجل فيه رومانسية(عاطفة مكبوتة)فإذا استطاعت المرأة أن تخرجها فذلك شيء رائع لأن ذلك لصالحها ,(المرأة لها كيد ولقد ذكر في القرآن (إن كيدكن عظيم) لكن الرجل ليس في قلبه هذا الكيد وإنما هو يتعامل معها بكل بساطة وعفوية (بدون خبث) ونحن هنا نتكلم عن الأغلبية لدى الرجال فربما يتكلم الرجل بكلمة لا يقصد منها شيء تبدأ المرأة بالتأويل والظن وتبدأ المشاكل, دائما نلاحظ أن هناك طيبة ظاهرة بالتعامل من الرجل مع المراة خصوصا إذا طلبت من طلب فهو يلبي فورا.
مشكلة الرجل الذي لا يجلب هدايا لزوجته أو لأولاده أو لأمه عندما يسافر ويرجع : ربما يلاحظ الطفل ذلك ويقول أن والده بخيل خصوصا إذا سمع من صديقه أو أحد أقاربه أن والده يحضر له هدية عندما يعود من السفر :أولا لا تسمحي لأطفالك أن يتكلموا بطريقة سيئة عن والدهم بوصفهم له بالبخل أو أنه غير كريم بيّني لهم كيف أنه يأخذهم ويحضر لهم ما يطلبوه من ألعاب وأشياء واذكري ذلك عندما يحضر الأب شيء معه وهو داخل إلى البيت حتى لا ينسى كما قلنا الطفل في هذا العمر ينسى ولا يتذكر المواقف يجب لفت انتباه الطفل للأشياء التي يحضها الأب, ثانيا:بيّني للرجل أهمية الهدايا بالنسبة للأطفال وأنها محببة إليهم وللآخرين وأن بها تواصل وهي من السنة (تهادوا تحابوا)
ثالثا :إذا كان الرجل مشغول في عمله أو كسول ونحن جميعا نعرف طبيعة الرجال بأنهم لا يحبون التجوّل بالسوق هذه طبيعتهم لذلك يجب أن تعذري زوجك بهذا تصرّفي أنت واطلبي منه المال لإحضار الهدايا بدلا عنه إن لم يسعفه الوقت أو لإنشغاله وممكن أن تحضري الهدايا مسبقا قبل سفره وعندما يعود اجعليه يقدّم الهدايا للجميع .
عندما تقدمين نصحا دون طلب سيشعر بأنه غير موثوق به
لا أقدّم النصيحة للزوج إلا إذا طلب هو أو أنني أطرح فكرتي بكلمة ما رأيك نفعل كذا من باب المشاركة أو (لو أنني مكانك كنت فعلت كذا) لو لا حظنا نحن النساء أن من أبسط الأمور وهي حينما يريد الرجل أن يركن سيارته في الموقف فهي فورا تدله على المكان فيقوم الرجل بتجاوز هذا المكان ليبحث عن آخر (لأنه ينزعج حينما تقدم له النصح دون طلب)
-عندما أريد أن أعطي فكرة يجب أن أعطيها عن علم: فعندما يكون هناك أمر يتعلق بالأولاد أو بمشكلة وهو لا يدري بها علي أن أنبهه قبل أن يبدأ بكلامه في الموضوع (ويجب أن يكون دون أن يعرف الأولاد طبعا)(
-نرى في غالب الأمهات أن لديهم أنانية بالتعامل مع أولادها حتى أنها تقف موقفا ضد الأب إذا تصرّف معهم تصرّف توجيهي ربما تكون هي تتصرّف نفسه معهم مثال (إذا جاء الأب إلى البيت فتقوم الأم بالشكوى على الولد فينفعل الأب ويضربه فهي لم تختار الوقت المناسب وانفعلت ثم قامت الأم وأخذت الولد وخرجت من البيت بهذا التصرّف جعلت هناك شق كبير بين الولد وأبيه) لذلك يجب أن يكون هناك تفاهم بين الطرفين بتربية الأولاد فلا تشتكي الأم على ولدها بانفعال وتحاول أن تبذل جهد وتفكير لحلها بالمشاركة مع الأب.
مثال آخر : البنت إذا طلبت لتذهب لصديقتها فإذا ذهبت للأب وأعطاها الإذن اعلمي أن توجه لبنت لوالدها مباشرة هو تهرّب من الطلب منك لأنك قد تكونين ممن يرفض دائما (الولد لا يقدّر الأفضل له لكن عندما يكبر سوف يفهم أن ما فعلتيه هو الصواب ,ولذلك يجب أن لا يكون الرفض مستمر مع إعطاء البديل لها وأن يصاحب الرفض السبب المقنع ,لذلك على الأم أن تذهب وتأخذ البنت للأب وتناقش معه الموضوع مع البحث في الأسباب التي تجعلك ترفضين (من هم أهل صديقتها يجب السؤال عنهم –يجب اختيار الوقت المناسب فلا نترك الأمر مفتوح للسهر خارج البيت لوقت متأخر وهكذا )واشعري بنتك بأن هناك مشاركة بين الأسرة.
-هناك مشكلة كبيرة وخطأ كبيرتقع فيه بعض النساء وهومقارنة الزوج برجل آخر ولو كان والدها (عملية إسقاط الشخصيات على بعضها)إياك أن تقولي أنا والدي سهل ويسر وأن زوجي صعب لا يسمح لي مثلما كان أبي ,كل إنسان له شخصيته وأسلوبه,هذا الأمر يسبب كثير من المشاكل في حياتك الزوجية (لاتقارني حتى بزوج أختك إن كان أفضل) لاتنظري للغير لأن لابد أن يكون لكل شخص إيجابياته وسلبياته وربما أنت لا تنظرين أو لا تعلمين بالوجه الآخر لكل شخص وما بداخله .
-إذا حدث موقف معاكس (مقارنة الرجل زوجته بزوجة أخرى أو امرأة أخرى) ارفضي ذلك بأسلوب لطيف (لو سمحت أو عفوا أنا فلانة ولست فلانة)كل إنسان وله صفاته,حتى لو حاول المقارنة بأنك أفضل من أخرى ,لاأحد أفضل من الآخر كل شخص ولديه شيء إيجابي لا نعرفه
-العمل على تفادي صفة سيئة كانت في الأهل في تصرفاتهم أو تربيتهم شيء جيد.اجعلي هذه الأمور بداخلك دون التصريح بها للزوج وتجنبي الأخطاء دون ذكرأخطاء الأهل.
-يجب دائما طرح الفكرة قبل اتخاذ القرار من الرجل قولي له ما رأيك لو فعلنا كذا أو فعلت كذا يجب أن أهييء الرجل قبل,أو أطلب منه أن يستشير صاحب خبرة مثلا
-إذا رفض الرجل أي مشورة وأي رأي فربما تكون هذه طبيعته حينها هو يتحمّل مسؤولية قراراته.