بتـــــاريخ : 8/3/2008 2:37:32 PM
الفــــــــئة
  • الآداب والثقافة
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1572 0


    اليهود تستخدم المغربيات لتصدير الإيدز إلى البحرين ال

    الناقل : elmasry | العمر :42 | الكاتب الأصلى : الامل الجديد | المصدر : www.qassimy.com

    كلمات مفتاحية  :
    قصة قصص واقعية

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الموساد (المخابرات اليهودية)يستخدم المغربيات لتصدير الإيدز إلى البحرين الإرهاب إلى السعودية
    أرجو التكرم بمنح هذه السطور القليل من وقتك فقد يجعلها الله سببا في حمايتك أو حماية قريب أو صديق أو أخ مسلم من وباء العصر كفانا الله وإياك هذا البلاء:
    لا يخفى على احد ما يحاك ضد المسلمين والعرب من حملات ومكائد للنيل منهم والتنكيل بهم وإذلالهم والسعي إلى أذيتهم ، يتزعم هذه الحملات اليهود لعنهم الله.
    فنجدهم يثيرون الفتنة بين الفرق والمذاهب لأهداف لا تخفى على احد وما النار التي يسعون لتأجيجها بين السنة والشيعة الأمثال على ذلك، مستغلين في ذلك قنوات إعلامية فضائية ظاهرها الخير وباطنها السم الزعاف وهي تدار من قبلهم كالمستقلة والعربية وغيرها.
    وتارة يؤذون المسلمين في معيشتهم كما يحدث في فرض الحصار الاقتصادي لإشاعة الذل والرذيلة كما حدث في العراق وليبيا.
    ومن وسائلهم للفتك بشباب امتنا استغلال النساء كأخطر سلاح فتك بالأمم والحضارات البائدة ، كما أن هذا أداة لنشر طاعون العصر (الإيدز) مستغلين في ذلك فورة الشباب واندفاعه.
    وقد ثبت فعلا استغلالهم لفتيات روسيات وأوروبيات ساقطات موبوآت بمرض نقص المناعة (الإيدز) لنشر هذا الوباء في لبنان وفي مصر (شرم الشيخ)وقد تمكنت السلطات المصرية بفضل من الله(ان الله لا يصلح عمل المفسدين) ثم بوعي وإخلاص المصريين من اكتشاف هذه الخلايا وبعادها.
    وهاهم لآن يعيدون الكرة ولكن هذه المرة الهدف شباب الخليج والوسيلة فتيات مغربيات مصابات بهذا المرض وبعضهن يهوديات يتم عمل وثائق وأسماء إسلامية لهن ، حيث يتم تصدير العمالة النسائية المدربة والمخطط لعملها بدقة من المغرب العربي حيث ينتشر هذا المرض بشكل كبير حتى وإن اخفت المصادر الرسمية المغربية ذلك.
    وجد اليهود في المغربيات ما يتمتعن به من فتنة وإغراء ووجدوا للأسف الشديد ما في شبابنا ورجالنا من ثقة فيهن وتصديق لا محدود في وفائهن وإخلاصهن وانجراف لهن.
    ومن المعروف عن المغربيات استغلالهن السحر في التضليل والإيهام على الرغم من تظاهرهن بأداء الصلات أو غيرها من العبادات ، وإظهار البعض منهن لبعض طقوس التدين والالتزام بتعليم الدين ، الادعاء بالعفة
    و استعمال السحر والأيمان الكاذبة يساعدهن في تكوين عدة علاقات دون إثارة أي شكوك وإمعانا في إبعاد إي شك لا يتورعن في إبداء الرغبة في الاستقرار والإصرار على الزواج و الإنجاب و....و...و...... مع أنهن مريضات بالإيدز
    وتسهيلا للمهمة وعدم كشف إصابتهن هناك من يسهل مهمة أجراء الفحوص الطبية اللازمة للعمل والإقامة و هذا هو السبب في وجود هذه الفئة حتى في خدمات الأغذية والمطاعم.
    وفي البحرين على سبيل المثال فنادق(البانوراما - السفير - باب البحرين – الدبلومات – ايليت... وغيرها <جميع هذه الفنادق لا تقوم بتطبيق الفحص الطبي عند تجديد العقود الا على الشرق آسيويات فقط>) عمل ويعمل فيها مريضات إيدز مغربيات ومن جنسيات عربية أخرى تم توظيفها كراقصات أو في الاستقبال أو خدمات الأغذية أو في المطاعم والملاهي الليلية . وكذلك بعض محلات الكوفي شوب . إضافة إلى وجودهن بكثرة كبائعات في المراكز التجارية وصالونات التجميل. وذلك لنشر المرض حتى ولو لم تكن هناك اتصال جنسي.
    و وجود هؤلاء الموبوآت في أماكن كهذه قد أوهم من ضعفوا وبهرهم حسنهن وتوقعوا نظافتهن وسلامتهن من الإمراض لابتعاد الشبهة عنهن في ممارسة البغاء و الزنى مما دفعهم لتكوين علاقات ، وبعض هذه العلاقات كان الهدف منها الارتباط وتكوين علاقة شرعية ، والواحد منهم لا يعرف أن من أراد الارتباط بها ما هي إلا مريضة إيدز ولها العديد من العلاقات،وأنها وسيلة لهلاكه وهلاك أسرته ومجتمعة.
    بعد أن تنشئ إحداهن علاقة مع احدهم توحي له بأنها تتعرض لمعاكسات ومضايقات في العمل والشارع و....و.... مما يدفعه للبحث لها عن فيزا لكي تبقى في المنزل وهدفها في ذلك :
    1- أن تكون بعيدة عن أنظار وثأر من اكتشف أمرها ممن كانت لها علاقة سابقة معهم واكتشفوا مرضهم
    2- أن تضمن بقاءها بعديدة عن احتمال اكتشاف أمر مرضها في العمل من خلال فحص مفاجئ أو ما شابه ذلك
    3- ضمان ثقة الزوج أو العشيق بالوفاء والإخلاص وضمان مصدر دخل ثابت ومريح.
    4- استغلال الوقت الذي كانت تقضيه في العمل لبث سمومها ومرضها من خلال ملكها لكامل وقتها.
    بعض الأمثلة:
    # ساقطة لبنانية عملت مطربة في احد فنادق الدرجة الأولى في البحرين ( تفضل ممارسة الجنس دون استخدام الواقي الطبي) اعترفت أ(جزء من النص مفقود)

    كلمات مفتاحية  :
    قصة قصص واقعية

    تعليقات الزوار ()