أمنيتي في عامها الأوّلِ مثلُ الملكِ صالحة ٌ للحبِّ منْ كلٍّ، وللتَّبَرُّك كم خفقَ القلبُ لها عِندَ البُكا والضَّحِك وكم رَعَتْها العَيْنُ في السكونِ والتَّحرُّكِ فعندها من شدّة ِ الإشفا