ألاَ لَيْتَ لُبْنَى في خَلاءٍ تَزُورُني فأشكُو إليها لوعتِي ثُمَّ تَرْجعُ صَحَا كُلُّ ذي لُبٍّ وَكُلُّ مُتَيَّمٍ و قلبِي بِلُبْنَى ما حَيِيتُ مُرَوَّعُ فَيَا مَنْ لِقَلْبٍ ما يُفِيقُ مِنَ الهَوَى وَيَا مَنْ لِعَيْنٍ بِالصَّبَابة ِ تَدمعُ