شاب في مقتبل العمر و أواسط العشرينات
وسيم و متعلم و يعمل بشركة تملكها العائلة
لا يعاني من أي مشاكل صحية أو نفسية
هو فقط لا زال بعذريته رغم هذا السن.....!!!!
هل يعقل هذا و في هذا الزمن حيث كثرت الفتن و الشهوات ....؟؟؟؟؟
انه يحادث الفتيات بشكل طبيعي. درس معهن و يعمل بينهن
بل و يشارك في الرحلات و السهرات الليلية الراقصة أحيانا لكن دون مسكرات أو طول سهر...
يؤدي فرائضه الدينية و يعتبر نفسه سعيدا بحاله...!!!
محافظا على نفسه من أجل زوجته.....!!!
أصدقاؤه المقربون و شقيقه يلحون عليه كي يتحرر
و يتعجبون كيف يتمالك نفسه أمام أجمل الفتيات....
لماذا هذا الموضوع ؟؟؟؟
أريد أن أطرح عليكم بعض الاسئلة اذا تكرمتم
1= هل هذا الشاب طبيعي بتصرفه هذا ؟
2= هل مقياس الرجولة هو القدرة على المعاشرة ولو في الحرام ؟
3= هل تلعب التربية و المحيط دورا في اختياره ؟
4= الا يجب على الشاب أن يحافظ على عذريته لزوجته كما يطالبها هي بذلك ؟
أرجو تفاعلكم مع الموضوع
تحياتي