إن الذاكرة والتفكير يحتاجان إلى حالة من اليقظة وعدم التوتر . وربما يفسر ذلك سبب انبثاق الأفكار العظيمة أثناء المشي أو السباحة أكثر مما يحدث في المكتب. وهناك خطوات بسيطة لتخفيف حدة القلق ، بدءا بالاسترخاء الجسماني وانتقالا إلى الاسترخاء الذهني من خلال تدريبات تصورية . وفي اي وقت نجد أنفسنا في مركز يقتضي أداء المهمات ،تساورنا حالة من القلق. إن أخذ نفس عميق يمكن أن يعيد تماسك الذهن ، وذلك بإبعاد الافكار عن القلق وتوجيهها تجاه العمل.
مايا