قد تحدث في أيامنا طعنات ,,,, توقظ جروحا نظنها كانت نائمة ,,,,,
شيء ما جعل هذه الحكاية تستيقظ في داخلي اليوم ,,,,
ربما هو نزف أحس به في قلبي وقلب غيري ,,,,
أحيانا..
يكون حبهم في قلبنا أكبر مما يظنون ,,, أو يتخيلون ,,,
لكنهم يغتالون في داخلنا كل المشاعر النقية ,,,,
و ينسفون صورتهم الجميلة في نفوسنا ,,,
يشوهون ملامحهم الرائعة التي حفرناها على جدران القلب ,,,
حينما يطعنون أحلامنا بسكين قسوتهم ,,,
فتنزف الروح قطرة قطرة ,,,
و تسيل دماؤها تحت أقدامهم ,,, لكنهم لا يلتفتون إليها ,,,,
و يظنون أنهم لو جاؤوا معتذرين.. فإن قلوبنا النقية ستسامحهم
و تنسى مافعلوا بنا ,,,,
ما دروا أن الحب يموت إذا ما زادت طعناتهم في الروح ,,,,
و أنا قد نصبح مبصرين أكثر، و ندرك حجم غبائنا و ندمنا ,,,
مؤلمة تلك الطعنات التي تداهم من الخلف خاصة اذا اكانت من قريب ,,,,
وليس صديق ,,,,
شاركوني بمشاعركم ,,, وكتاباتكم ,,,,
--------------------
أعمري فؤادك بالتقى ,,,, فالعمر محدود السنين ,,,,
واحملـــــــــــــي بصدرك مصحفاً ,,,, يشرح فؤادك كل حين ,,,