بتـــــاريخ : 11/8/2008 11:56:09 AM
الفــــــــئة
  • الآداب والثقافة
  • التعليقات المشاهدات التقييمات
    0 1457 0


    قصة شاب يحكي ليلة عمره مع زوجته بالتفصيل

    الناقل : elmasry | العمر :42 | الكاتب الأصلى : احلى كويتيه | المصدر : forums.m7taj.com

    كلمات مفتاحية  :

     

     

     

     وفتحت عيني واذا بي على الارض اضم الابجورة واقبلها وعندها اكتشفت انني قد صحوت من أحلا احلاااااااااااامــــي


    ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    اتمنى تعجبكم ,,,,

    مع تحياتي

    احلى كويتيه


     

    يقول الشاب :
    في يوم زفافي اصطحبني اخيها اليها وكان حلم حياتي بان اخلوا معها لوحدي واكون معها ونجلس بجوار بعضنا البعض ولا شريك لنا في هذه الجلسة لا الشيطان


    اوصلني اخيها الى غرفتنا وقال لي هنيالك العروس اختي واعرفها دخلت الغرفة فإذا بي ارى زوجتي جالسة في خجل تنتظرني وتنظر الى الارض خجلة من رفع رأسها والنظر الي سلمت عليها وردت السلام بحياء اكثر فرحت لحصولي على زوجة كنت انتظرها بفارق الصبر منذ مدة طويلة وانا انتظر هذه اللحظة التي سوف تجمعنا انا وهي والشيطان ثالثنا لا يخفى عليكم شوق كل شخص منا الى هذه اللحظة التي ينفرد بها مع زوجته ولأول مرة في حياته انه شعور غريب ممزوج بالحب والخوف والتردد، لقد كنت على لهفة وعلى نار اكتوي وانا في انتظار هذه اللحظة وحتى لو كان أي منكم في مكان لاصابه ما اصابني فزوجتي في قمة الجمال ذات قوام ممشوق وشعر منسدل على ظهرها وكان بني اللون وهي بيضاء البشرة وعيناها ناعستان كالغزال نعم انها في قمة الجمال بحيث انني لم ارى من هي في مثل جمالها في حياتي ولا اقولها لكم مازحا او مادحا بل انني فعلا لم ارى من هي في مثل جمالها


    جلست بجوارها وقلت لها كيف حالك قالت وهي في حالة خجل بخير كيفك انت قلت بخير سالتني ماذا تريد ان تشرب واحضرت لي عصير بارد وجلست بجواري واعطتني العصير وشربناه وجلسنا نتحدث وفي لحظة تذكرت الورد التي احضرتها لها اخرجتها من جيبي يااااااه سقطت اوراقها ولم يتبقى الا بضع منها لكن قبلت بها فهي ترى انني مرتبك اخذتها وقالت لي المهم انك تذكرتني عرفت انها قنوعة ولا تردني مهما كانت الهدية




    ذهبت لوضع هذه الوردة داخل كأس كأول هدية مني لها ووقفت بجوارها وأمسكت شعرها الجميل ضحكت في خجل واحمرت وجنتاها وكانت آية في الجمال نعم انني واقف امام اجمل امرأة رأتها عيناي على وجه الارض ربما بالنسبة لي ولكنها كانت فعالا جميلة كانت لا تزال تلبس فستان زفافنا الابيض كانت يدها ظاهرة باكملها كانت ناصعة البياض امسكت برقبتها وبدأت اداعبها واحرك يدي على وجهها الجميل وهي تبتسم في رقة وجمال وانا اتشوق اليها اكثر فأكثر اقتربت اليها وحاولت ضمها الي ولم تمانع التصق جسدي بها اغلقت عيني وقبلتها وفجأة سمعت صوت ارتطام قوي............
    كلمات مفتاحية  :

    تعليقات الزوار ()