الرسالة الأخيرة
من أجلك كتبت رسالتي وقصيدتى الأخيرة
بعد ألماً وجرحاً طال سنيناً كثيرة
نويت أن ارحل البلاد وأسكن بواداً غير الواد
فحلوك مراً ومر ك ألما ومعك تذوقت أنا كل الألأم
بالماضي كنت احكي عنك لكل إنسان
اليوم أخشى أن اتذكرك أو ينطق عنك لساني الكلام
شكرا اليك أيها القلب الذي أهداني ظلما وجرحاً ً وأحزان
فلا تحسبن اني مازلت اليك عاشقاً ولهان
بلا والله فأنا عاشقاً للنسيان