وذكر تقرير نشره الموقع الالكتروني لصحيفة "بيلد" الالمانية واسعة الانتشار أن المحكمة قضت أيضا بضرورة أن يواصل الطفل الذي لم يذكر اسمه بالكامل العلاج النفسي الذي يخضع له حاليا.
ووفقا لملف القضية فقد ضرب "المتهم" الطفل الرضيع على رأسه ضربة أودت بحياته. ولم تنجح التحريات في التعرف على السبب الذي دفع الطفل لتوجيه هذه الضربة القاتلة للرضيع.
يقول المثل:"قاضي الاولاد شنق حاله" فهل يجوز للمحكمة ان تقاضي هذا الطفل فعلا فهو ما زال طفلا وغير مسؤول عن اعماله، ام يجوز مسامحته بما انه طفل والطفل الاخر يكون قد مات دون اي ذنب.
|