إربد أو عروس الشمال مدينة تقع في شمال المملكة الأردنية الهاشمية، وأكبر مدنها، وتعد ثاني أكبر مدن المملكة بعد العاصمة عمّان بالنسبة لعدد السكان. تقع على بُعد 70 كيلومتراً شمال العاصمة تقريباً. كانت بداياتها في العصر الروماني حيث بُنيت في موقع متوسط بين مُدن حلف الديكابولس العشرة التاريخية، وأصبحت فيما بعد مركزاً من مراكز الفتح الإسلامي.
يُقدر عدد سكان المدينة بحوالي مليون نسمة ويزداد العدد بإضافة ضواحيها والقرى المجاورة لها ليُناهز المليون وربع. وتقدر مساحة المدينة مع ضواحيها بحوالي 160 كيلو متر مربع. [بحاجة لمصدر] وتعد إربد العاصمة الثقافية للأردن ويوجد فيها مكتبة تعد من أكبر المكتبات في الشرق الأوسط وهي المكتبة الحسينية في جامعة اليرموك.
عدد السكان؟؟؟
قُدِّر عدد سكان إربد في أواخر القرن التاسع عشر بنحو ألف نسمة، ولم يشهد هذا العدد أي زيادات ملحوظة على مرّ نصف عقدٍ من الزمن، حيث بلغ عدد السكّان 6,700 نسمة في عام 1946م. ولكن هذا العدد قفز في العام 1952م ليصل عدد السكان إلى نحو 22 ألف نسمة، وترجع هذه الزيادة إلى هجرة الفلسطينيين بعد حرب ال48. وفي تعداد عام 1961م، بلغ عدد السكان 44 ألف نسمة. وقد شهد عدد سكان مدينة إربد زيادة ملموسة ثانية بعد حرب عام 1967م بوصول النازحين الفلسطينيين إليها. بلغ عدد السكان عام 1979م نحو 113 ألف نسمة ثم قُدِّر بنحو 201,208 نسمة في العام 1995م.ومن ابرز عائلات اربد القديمه: التل رشيدات كريزم خريس حجازي الرشدان دلقموني عبنده شرايري الشواتره (العقلة ,أبو رجيع,شوتر )
تاريخها؟؟؟
يعود تاريخها إلى ما قبل /4500/ سنة، إذ دلت الاثار المكتشفه فيها على انها من المدن المأهولة في الازمنة الغابره. تل إربد: من ابرز معالم مدينة إربد الأثرية، حيث أشارت الحفريات إلى أن في جوفه بقايا مدينة إربد القديمة التي تعود إلى العصرين البرونزي والحديدي (حوالي 3000 سنة قبل الميلاد). إذ تبلغ مساحته مائتي دونم.
الانشطه الاقتصاديه والصناعيه والتجاريه في اربد؟؟؟
تعتمد إربد الآن في اقتصادياتها بشكلٍ أساسي على الموارد البشرية وخاصة فئة المتعلمين نتيجة لتراجع النشاط الزراعي، إلا أن هذا لا يُقلّل من أهمّية الأنشطة الزراعية والصناعية والتجارية الأخرى , حيث انه و نتيجة لتزايد عدد سكان المدينه الكبير اصبحت فكرة المجمعات التجاريه الضخمه (المولات) توجها مقبولا من قبل المستثمرين و السكان حيث يجد المستثمرون في المدينه البيئه المناسبه لنجاح و نمو استثماراتهم كما يجد السكان في هذا النوع من المشاريع حلا لمشاكل التسوق في المدينه مثل مواقف السيارات بالاضافه الى تجمع معظم السلع المطلوبه في مكان واحد , و بالتالي قام في المدينه عدد من المجمعات الكبيره و هناك توجه لاقامة مجمعات جديده. وبسب الانتشار الواسع للشركات التجارية والصناعية ظهر في اربد ما نطلق عليه الصحف الاعالانية ذات التوزيع المجاني بشكل كبير مثل الشهرة والوسيط اربد والمرساة ونيشان والاسبوعية
من الأكلات الشعبية في محافظة إربد:؟؟؟؟