بلطف وبهدوء ويفضل عرضها بلطف خلال الحديث العادي بجمل من قبيل أنا من أنصار الاهتمام بالأسرة بعد الزواج وعدم تفضيل العمل عليها وسأنجح في التوازن بينهما ولن أسمح بالفشل ونقوم بتغيير موضوع الحديث فلا تكثر من الكلام ولا تقل لا أستطيع العيش بدون عمل أنا لم أدرس لأتفرغ للبيت العمل يحقق لي ذاتي و.. و… وتكثف الكلام ولتنتقل لكلام آخر بلا محاضرات ولا تبدو مثل من تحاول إقناعه ولا تنتظر رد فعله أو تجبره على إعلان الموافقة ولتتعامل مع صمته على أنه موافقة. وإذا اعترض فلا تندفع في النقاش بحدة فهذا يخيف أي خاطب ولتهدئ نفسها وتتنفس بهدوء تام من الأنف مع إغلاق الفم وتباعد بين الفكين فهذا الوضع يريح الأعصاب وتعتدل بجلستها حتى لا يزيد التوتر وترخي ملامح وجهها لإبعاد الغضب عن وجهها وتكلمه بهدوء تام. خضوع مؤقت ولتبحث عن أي نقاط للاتفاق معه وتبدأ بها حديثها بود ودون غضب أو محاولة لفرض الرأي ثم تخبره بأنها تثق أنها ستنجح في التوازن بين العمل والزواج وإذا حدث تعارض حقيقي ستختار إنجاح زواجها بشرط أن يكون هذا رأيها أو تطلب منه تأجيل هذا النقاش بلطف لوقت آخر إذا لاحظت تمسكه برأيه. ولا تلجأ للنعومة وللدلال لإقناعه بقبول رأيها فإذا خضع لها فلن يكون باقتناع وسيتراجع مستقبلا ولا تهدده إذا لم تستجب فلن أقبل الخطبة فإذا قبل التهديد فعليها ألا تتوقع أن تنجح حياتها بأسلوب التهديد وإذا انسحب فلتدرك مسئوليتها عن انسحابه. وأفضل تأجيل النقاش وتغيير أسلوبه ثم اتخاذ القرار سواء بالموافقة على الخطبة أو بالرفض وهي هادئة تماما ودون أي تحريضات من الصديقات أو من أسرتها. احذري الخداع تلجأ بعض البنات لاستعراض الثقافة أو اللغات الأجنبية أو الحديث عن تميزهن ويأتي بنتائج سيئة عادة حيث تبدو وكأنها تحاول لفت نظره. وتكثر فتيات من الحديث عن مواصفات فتى أحلامها عند الحديث مع الخاطب فإذا كان سيئا فبإمكانه خداعها بالظهور كما تريد والأذكى التقليل من الكلام عن نفسها وعن مواصفات فتى أحلامها وتنصت باهتمام وتراقب كلامه وتصرفاته باعتدال بعيدا عن “عدوك يتمنى لك الغلط.. وحبيبك يبلع لك الزلط”. ولا تبالغ بالتودد لوالدة الخاطب ولا تتجاهلها وتتفرغ للحديث معه، ولتحافظ على ابتسامتها حتى لو لم يعجبها الخاطب ولا أسرته فهم ضيوفها أولا وأخيرا. لا تتعجلي أتمنّى ألا تنقل البنت تفاصيل اللقاءات مع الخاطب وأسرته للصديقات اللاتي غالبا ما يفتقدن للخبرة، وبعضهن يتعمدن مجاملتها بالمبالغة بانتقاد أي تصرف عادي للخاطب أو أسرته لإظهار أنهن يردن لها الأفضل دائما. فلتكن هي الصديقة المقربة لنفسها خلال هذه اللقاءات ولا تتعجل القبول أو الرفض ولتعيد اكتشاف الخاطب إذا كانت مرتبطة به عاطفيا أو زميلها أو قريبها في هذه اللقاءات وستجد اختلافات ولا تتجاهلها كما أخبرتني فتيات تجاهلن هذه الاختلافات وتألمن فيما بعد.
بلطف وبهدوء ويفضل عرضها بلطف خلال الحديث العادي بجمل من قبيل أنا من أنصار الاهتمام بالأسرة بعد الزواج وعدم تفضيل العمل عليها وسأنجح في التوازن بينهما ولن أسمح بالفشل ونقوم بتغيير موضوع الحديث فلا تكثر من الكلام ولا تقل لا أستطيع العيش بدون عمل أنا لم أدرس لأتفرغ للبيت العمل يحقق لي ذاتي و.. و…
وتكثف الكلام ولتنتقل لكلام آخر بلا محاضرات ولا تبدو مثل من تحاول إقناعه ولا تنتظر رد فعله أو تجبره على إعلان الموافقة ولتتعامل مع صمته على أنه موافقة.
وإذا اعترض فلا تندفع في النقاش بحدة فهذا يخيف أي خاطب ولتهدئ نفسها وتتنفس بهدوء تام من الأنف مع إغلاق الفم وتباعد بين الفكين فهذا الوضع يريح الأعصاب وتعتدل بجلستها حتى لا يزيد التوتر وترخي ملامح وجهها لإبعاد الغضب عن وجهها وتكلمه بهدوء تام.
خضوع مؤقت ولتبحث عن أي نقاط للاتفاق معه وتبدأ بها حديثها بود ودون غضب أو محاولة لفرض الرأي ثم تخبره بأنها تثق أنها ستنجح في التوازن بين العمل والزواج وإذا حدث تعارض حقيقي ستختار إنجاح زواجها بشرط أن يكون هذا رأيها أو تطلب منه تأجيل هذا النقاش بلطف لوقت آخر إذا لاحظت تمسكه برأيه.
ولا تلجأ للنعومة وللدلال لإقناعه بقبول رأيها فإذا خضع لها فلن يكون باقتناع وسيتراجع مستقبلا ولا تهدده إذا لم تستجب فلن أقبل الخطبة فإذا قبل التهديد فعليها ألا تتوقع أن تنجح حياتها بأسلوب التهديد وإذا انسحب فلتدرك مسئوليتها عن انسحابه.
وأفضل تأجيل النقاش وتغيير أسلوبه ثم اتخاذ القرار سواء بالموافقة على الخطبة أو بالرفض وهي هادئة تماما ودون أي تحريضات من الصديقات أو من أسرتها. احذري الخداع تلجأ بعض البنات لاستعراض الثقافة أو اللغات الأجنبية أو الحديث عن تميزهن ويأتي بنتائج سيئة عادة حيث تبدو وكأنها تحاول لفت نظره.
وتكثر فتيات من الحديث عن مواصفات فتى أحلامها عند الحديث مع الخاطب فإذا كان سيئا فبإمكانه خداعها بالظهور كما تريد والأذكى التقليل من الكلام عن نفسها وعن مواصفات فتى أحلامها وتنصت باهتمام وتراقب كلامه وتصرفاته باعتدال بعيدا عن “عدوك يتمنى لك الغلط.. وحبيبك يبلع لك الزلط”.
ولا تبالغ بالتودد لوالدة الخاطب ولا تتجاهلها وتتفرغ للحديث معه، ولتحافظ على ابتسامتها حتى لو لم يعجبها الخاطب ولا أسرته فهم ضيوفها أولا وأخيرا.
لا تتعجلي أتمنّى ألا تنقل البنت تفاصيل اللقاءات مع الخاطب وأسرته للصديقات اللاتي غالبا ما يفتقدن للخبرة، وبعضهن يتعمدن مجاملتها بالمبالغة بانتقاد أي تصرف عادي للخاطب أو أسرته لإظهار أنهن يردن لها الأفضل دائما.
فلتكن هي الصديقة المقربة لنفسها خلال هذه اللقاءات ولا تتعجل القبول أو الرفض ولتعيد اكتشاف الخاطب إذا كانت مرتبطة به عاطفيا أو زميلها أو قريبها في هذه اللقاءات وستجد اختلافات ولا تتجاهلها كما أخبرتني فتيات تجاهلن هذه الاختلافات وتألمن فيما بعد.