تعدّاك الخطا واللي تقوله ماعليه غبار وصدمات الغلا لا جات ، تراها ماتجي سهله أنا ياخوي صدقني تراني منهك ومنهار وكل جرح(ن) تلبسني ، زرع في خافقي عله رفيقك للهوى أهدى سنينه والألم تذكار وفا للغاده اللي ما وفت ف إحساسها مثله عصف بي ه الأسى وإجتاح مابين الضلوع إعصار وأنا واقف أطالعها وشفت ف إيدها الدبله جنون إبتزني فجأه وطوّق جملة الأفكار وقلت بطيش من قهري ذبحتي الروح يانذله غصب أخطيت يا ماجد ، وأنا ماني ترى غدّار أنا من قسوة الموقف ، بكيت وقلت ه الجمله محال الساقي يتجنّى ويجرح رقة الأزهار وأنا ساقيها من حبي شراب الود في دله حشى مو قادر أتصوّر ولا أستوعب اللي صار دخيلك قول يا ماجد ، عذاب الحب وش حلّه؟؟ تبيني أرضى بالواقع وأساير رغبة الأقدار متى يستأذن القاتل من المقتول في قتله أشوف الموت أحسن لي من التفكير والتكرار ومنهو عانده حظه ، أكيد الموت أحسن له يردك للوجع شوق(ن) ، توشّح أسخف الأعذار ويخضع للألم قلب(ن) يهاب الطيش والزله تراه الحب يا ماجد ، لعب بي لعبة المكّار يعيّشني على وهمي ، ويذبحني على مهله تبعته والألم يرسم ، ملامح آخر المشوار نسيت إن الهوى كذبه ، بدوها عنتر وعبله تخلّت عني وإختارت ، هذاك اللي هله تجّار غني وفلوسه ماتحصى وعنده لكزس وفله وأنا واحد فقير(ن) ماملك من دنيته دينار رصيده إحترام الناس ، وكنزه خلقه وفعله أنا بحار بن بحار بن بحار بن بحار وأنا أملاكي ف الدنيا ، عفاف وطيبه وسبله أنا بنساها يا ماجد ، وأساير رغبة الأقدار وصدمات الغلا لا جات ، أساسا ً ماتجي سهله