لا عبرة بكتب أبي تراب حيث أخذ بمذهب الظاهرية في إباحة الغناء، وخالف الأدلة كقول النبي صلى الله عليه وسلم: الغناء يُنبت النفاق في القلب وتسمية الغناء مزمار الشيطان، ومع قول الله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ قال ابن مسعود رضي الله عنه: والله الذي لا إله إلا هو، إنه الغناء.