يقال ذلك: كما ذكره المفسرون عند قوله تعالى: وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ أن صوته: هو الغناء، وقد تكلم ابن القيم عن الغناء في إغاثة اللهفان، وذكر أن من أسمائه: (رقية الشيطان)، و (مزمار الشيطان)، و (الصوت الأحمق)، و (الصوت الفاجر)، وذكر معاني هذه الأسماء وأدلتها.