يظهر أن سبب المنع وجود بعض النشرات التي تنافي الأخلاق والآداب أو فيها بعض الحماس في غير موضعه، فعلى هذا إذا تأكدت من تلك الفتاوى فلا مانع من نشرها، ولا تنافي مقصد إدارة الأوقاف، فعليك التثبت فيما تعلق من فتاوى كبار العلماء، ما دام فيه فائدة. والله أعلم.