لا يجوز السكوت على المُنكر إلا إذا خَشي ضررًا على نفسه أو على دينه كما إذا قوي أولئك العُصاة وصار لهم سُلطة وتمكن بحيث يُؤذون من نصحهم بضرب أو حبس أو نفي أو نحو ذلك، فإذا رأيت أصحاب المُنكر فعليك نُصحهم وتوبيخهم وتذكيرهم بالله تعالى وبيان الحق لهم.