إذا كان ذَكَرًا هو من السُّنة، وليس من الواجبات، ويصح حلقه أو قَصُّهُ يوم الولادة، ويجوز تأخيره إلى يوم الذبح للعقيقة أو قبله أو بعده، ويُسَنُّ أن يتصدق بوزنه فضة، فإن لم يجد فلا حرج.