الأفضل في العقيقة أن تجعل وليمة تطبخ في منزل الوالد أو نحوه، ثم يدعى إليها أقاربه وإخوته وأصدقاؤه ليأكلوا منها كما هو المعتاد في الولائم، ويستحب أن يطعم منها للفقراء والمستضعفين حوله. وأجاز بعض العلماء جعلها كالأضحية، يأكل ثلثًا، ويُهْدِي ثلثًا، ويتصدق بثلث، وإن فرقها كلها، أو أرسلها إلى خارج البلد لتطعم للمستضعفين أجزأه ذلك.