ذكر الفقهاء أنه لا يكسر عظمها -أي العقيقة- تفاؤلًا بالسلامة وأنها تنزع جدولًا، أي كل عضو منها ينزع كاملًا، كالصدر والظهر والفخذ والعضد، وهكذا. ونقلوا ذلك عن بعض الصحابة، ومع ذلك فنرى أنه لا بأس بتكسير العظام عند الحاجة، سواءً قبل الطبخ أو بعده، كما هو المعتاد في غيرها من الذبائح.